تعريفات اللغة Some language definitions
Friday, July 20, 2018
Add Comment
ثانيا: بعض تعريفات
اللغة Some language definitions
العثور على تعريفات
اللغة ليس صعبا، فلنلق نظرة على بعضها، وكل تعبير من التعبيرات التالية التي تدور
حول اللغة سواء أكان مقصودا به أن يكون تعريفا أم لا يثير نقطة أو أكثر مما
سيشغلنا فيما بعد، وهذه التعبيرات مأخوذة كلها من الأعمال الأساسية لمشاهير
اللغويين، وإذا ما أخذت في مجموعها فسوف تقدم بعض الإشارات التمهيدية للخصائص التي
يميل اللغويون -على الأقل- إلى الاعتقاد بضرورتها للغة.
"اللغة طريقة
إنسانية بحتة غير غزيزية لتواصل الأفكار والانفعالات والرغبات بواسطة الرموز
المنتجة إنتاجا إراديا"، ويعاني هذا التعريف من عيوب عديدة، فمهما شرحنا المصطلحات: فكرة وانفعالا، ورغبة
إجمالا فمن الوضاح أن هناك كثيرا مما تنقله اللغة لا يدخل في إطار أي منها, كما أن
مصطلح "فكرة" بصفة خاصة غير دقيق بشكل متأصل، ومن الناحية الأخرى توجد
نظم كثيرة من الرموز المنتجة إراديا لا نعدها لغات إلا بالمعنى المجازي لكلمة لغة،
فعلى سبيل المثال ما تشير إليه الآن بشكل شائع عبارة "لغة الجسد" -التي
تستخدم الإيماءات، وحركات الجسم، وحركة العين ... إلخ- قد تبدو ملائمة لتعريف سابير، وما إذا كانت اللغة
إنسانية بحتة غير غريزية يفتح -والحق يقال- مجالا للشك، غير أن القضية كما سنرى هي
ما إذا كان من المناسب أن نصف اللغات بالإنسانية البحتة وبانتفاء الغريزية منها،
وهذه هي النقطة الرئيسية التي تؤخذ على تعريف سابير.
2- تعريف بلوخ وتراجر "Trager,
Bloch":
ورد عن بلوخ وتراجر
في كتابهما "Outline of Linguistic
Analysis" التعريف التالي:
"اللغة نظام اجتماعي من الرموز المنطوقة الاعتباطية تتعاون به مجموعة
اجتماعية، ويلفت النظر في هذا التعريف أنه على العكس من تعريف سابير لا يعطي أي
اهتمام للوظيفة الاتصالية إلا على نحو غير مباشر وعلى سبيل التضمن، وبدلا من ذلك
يضع التأكيد كله على الوظيفة الاجتماعية وهو إذ يفعل ذلك -كما سنرى بعد- يأخذ وجهة
نظر أكثر ضيقا للدور الذي تلعبه اللغة في المجتمع، ويختلف تعريف بلوخ وتراجر عن
تعريف سابير من حيث إنه قدم خاصة العرفية، وحصر بشكل واضح اللغة في اللغة المنطوقة
"الأمر الذي يجعل ثمة تناقضا في عبارة "اللغة المنطوقة"",
ويستخدم مصطلح اعتباطية هنا استخداما خاصا إلى حد ما سنعود إليه مرة أخرى، وسنعود
كذلك إلى قضية العلاقة التي تربط بين اللغة والكلام، ويتطلب كل ذلك أن يقال في هذه
النقطة إنه يقدر ما تلقى اللغات الطبيعية من اهتمام فإن هناك علاقة وثيقة بين اللغة والكلام، ومنطقيا فإن الأخير
"الكلام" يفترض سلفا الأول "اللغة" أي: إن المرء لا يستطيع
الكلام دون استخدام اللغة "أي: بدون التكلم بلغة معينة"، لكن من الممكن
أن يستخدم اللغة دون أن يتكلم، ومع ذلك فمن المسلم به أن اللغة مستقلة استقلالا منطقيا
عن الكلام، وهناك مبرر جيد لأن تقول إنه في كل اللغات الطبيعية -كما نعرفها-
أولوية تاريخية -وربما بيولوجية- للكلام على الكتابة، وهو ما يأخذ به معظم
اللغويين.
3- تعريف هاله "Hall":
ورد عن هاله في
كتابه: "Essay on Language" التعريف الآتي: "اللغة نمط اجتماعي منظم يتواصل بها
البشر ويتفاعل بها الواحد مع الآخر بواسطة الرموز الاعتباطية المسموعة - المنطوقة
المعتاد استخدامها" وفيما بين النقاط التي نلاحظها هنا أولها على الإطلاق:
حقيقة ورود كل من "التواصل"، و"التفاعل" في التعريف
"ولفظة التفاعل أكثر شمولا من التعاون الواردة في التعريف السابق"، والثاني:
إن مصطلح "مسموعة - منطوقة" يمكن أن يكافئ مصطلح "منطوقة"
"ولا يختلف عنه إلا في إشارته إلى السامع والمتكلم على حد سواء "أي: إلى
المرسل والمستقبل للرموز المنطوقة التي نتعرف عليها بوصفها أقوالا لغوية"،
ويتعامل هامة مع اللغة- مثل سابير- على أنها نظام إنساني إنساني بحت، ومصطلح نمط
اجتماعي منظم يوضح صراحة وجهة النظر إلى تذهب إلى أن اللغة التي يستخدمها مجتمع
بعينه جزء من ثقافته، ومرة أخرى اختصت خاصة الاعتباطية من ضمن مجموعة الخصائص
بملاحظة موجزة.
وأكثر العناصر
الواردة في تعريف هاله أهمية -رغم ذلك- استخدامه مصطلح "معتاد
استخدامها" وثمة أسباب تاريخية لهذا الأمر فلقد تأثر كل من علم اللغة، وسيكولوجية اللغة بنظريات السلوكيين في المثير
والاستجابة تأثرا قويا حوالي ثلاثين عاما لا سيما في أمريكا، واكتسب مصطلح
"عادة" في الإطار النظري للسلوكية دلالة خاصة إلى حد ما، وقد استخدم هذا
المصطلح للإشارة إلى جوانب سلوكية يمكن تمييزها بالاستجابات التي تقابل مثيرات
معينة كما يمكن التنبؤ بها إحصائيا، وكثير مما لا نعتقد فيه عادة أنه
"عادة" يقع في إطار مصطلح السلوكيين، وكثير من الكتب الأساسية في علم
اللغة تعكس هذا الاستخدام التخصصي إلى حد ما مع ما تختاره وتلزم نفسها -على الأقل-
بشكل أو بآخر من أشكال نظرية المثير والاستجابة الخاصة بالسلوكيين فيما يتصل
بالاستخدام اللغوي واكتساب اللغة، ومن المقبول الآن بشكل عام أن هذه النظرية إن لم
تكن قابلة للتطبيق تماما فإمكانية تطبيقها محدودة للغاية في علم اللغة وسيكولوجية
اللغة على حد سواء.
ومن المفترض أن هاله
يعنى باللغة "الرموز" الإشارات المنطوقة التي تنتقل بالفعل من المرسل
إلى المستقبل في عملية الاتصال والتفاعل، وأصبح واضحا الآن أنه ليس هناك معنى
لمصطلح "عادة" -بالمعنى التخصصي أو غير التخصصي- تكون أقوال اللغة فيه
عادات أو مؤسسة من خلال العادات؟ وإذا كانت كلمة رمز لم تستخدم للدلالة على أقوال
اللغة فحسب ولكنها استخدمت كذلك للدلالة على الكلمات والعبارات التي تكونها فإنه
سيظل من الخطأ أن تتضمن أن المتكلم يستخدمها كلون من العادات في مناسبات خاصة بها،
ومن أكثر الحقائق أهمية عن اللغة أنه لا توجد -بصفة عامة- علاقة بين الكلمات
والسياقات التي تستخدم فيها للدرجة التي يمكن أن نتنبأ بذكر كلمات معينة -مثلما
يمكن أن يتنبأ به عن السلوك المعتاد- من السياقات نفسها، فعلى سبيل المثال لا ننطق
عادة قولا يتضمن كلمة طائر كلما وجدنا أنفسنا في موقف نرى فيه طائرا مع أنه أكثر السياقات مدعاة لذكر هذه الكلمة وعليه فإن اللغة
كما سنرى بعد استجابة حرة.
4- تعريف روبنز "Robins"
لم يقدم لنا روبنز
"14.9: 1979a" تعريفا للغة
مطابقا للمواصفات فقد كان على حق حين رأى أن مثل هذه التعريفات "تتجه نحو
الابتذال وعدم الفائدة ما لم تفترض سلفا بعض النظريات العامة في اللغة وفي التحليل
اللغوي" لكنه صنع قائمة من الحقائق البارزة "الواجب أخذها في الاعتبار
لدى أية نظرية جادة وهادفة" وناقشها، وقد ذكر في الطبعات المتتابعة لهذا
الكتاب القيم أن اللغة نظام من الرموز: يتأسس معظمها على العرف البحت أو الاعتباطي
غير أنه أكد تأكيد خاصا على مرونة تلك الرموز وقابليتها للتغير والتكيف، وربما لم
تكن هناك مخالفة منطقية بين الرأي الذي يذهب إلى أن اللغات نظم للعادة "مع
تفسير العادة بالمعنى الخاص" والرأي الذي أوضحه روبنز، ونظام العادة -رغم كل
ما يمكن إدراكه- يتغير عبر الزمن بما يتفق مع الاستجابة لتغير احتياجات مستخدميه،
لكن مصطلح "عادة" ليس مصطلحا من المصطلحات التي نربطها عادة بالسلوك
القابل للتعديل والتكيف، وسنكون في حاجة إلى التركيز على فكرة الممدودية غير
المحدودة فيما بعد، وسنرى حينئذ أنه يجب أن نفصل بين ممدودية نظام ما وقدرته على
التحوير وممدودية مخرجات هذا النظام وقدرتها على التحوير، ومن الأهمية كذلك أن
ندرك أنه يقدر ما يلقى النظام من عناية فإن بعض أنواع الممدوية والتحويرية -نظريا-
أكثر أهمية من غيرها، فعلى سبيل المثال حقيقة أن الكلمات الجديدة تدخل مجموعة
مفردات لغة من اللغات في أي وقت من الأوقات أقل كثيرا في الأهمية من الناحية
النظرية- من حقيقة أن الأبنية النحوية الجديدة يمكن أن تنشأ-وتنشأ- بمعنى الوقت،
وأحد الموضوعات الرئيسية في علم اللغة ما إذا كانت هناك أية حدود لهذا النوع الأخير من إمكانية التحوير,
وإذا كان الأمر كذلك فما هي تلك الحدود.
5- تعريف تشومسكي "Chomsky":
والتعريف الأخير الذي
نقتبسه هنا يثير ملاحظة مختلفة تماما: "من الآن سأعتبر اللغة مجموعة
"محدودة أو غير محدودة" من الجمل، كل جملة محدودة من حيث الطول وتتركب
من مجموعة محدودة من العناصر" وهذا التعريف مأخوذ من كتاب تشومسكي "Syntactic Structures" الذي أحدث لشره
الحركة التي عرفت باسم النحو التحويلي، ويقصد هذا التعريف -بخلاف التعريفات
السابقة- تغطية جوانب كثيرة من اللغات الطبيعية، غير أن اللغات الطبيعية كلها-
تبعا لتشومسكي- في صورتها المكتوبة والمنطوق لغات حسب تعريفه ما دام لكل لغة
طبيعية عدد محدود من الأصوات "وعدد محدود من الحروف الأبجدية على افتراض أنها
ذات نظام ألفبائي للكتابة"، وطالما أمكن تمثيل الجمل فيها -والتي ربما كانت
غير محدودة- بتتابعات محدودة من هذه الأصوات "أو الحروف"، ومهمة اللغوي
أن يصف لغة طبيعية ما حتى يمكن التمييز بين العناصر المتتابعة المحدودة التي يمكن
اعتبارها جملة والتي لا يمكن اعتبارها كذلك، وهي أيضا مهمة اللغوي النظري الذي
يفسر سؤال: "ما اللغة؟ " كما لو أن معناه: "ما اللغة الطبيعية؟
" ليكتشف -إن استطاع- الخصائص البنيوية -إن وجدت- التي تتميز بها اللغة
الطبيعية عن تلك التي تقابلها وتسمى لغة غير طبيعية.
وما اعتقده تشومسكي
وأكد عليه بشكل متزايد في عمله الأخير ليس حقيقة وجوده هذه الخصائص البنيوية فحسب،
ولكن كونها تجريدية ومعقدة كذلك، وأنها
خاصة بدرجة عالية لأداء أغراضها حتى إنه قد لا يمكن بدء تعلمها بعد الفترة التي
يواجه فيها الطفل الصغير مشكلة اكتساب لغته القومية ويجب أن تكون معروفة للطفل
بدرجة ما بشكل سابق عن خبرته بأي لغة طبيعية ومستقل عنها، ومستخدمة منه في عملية
اكتساب اللغة، ولهذا يتمسك تشومسكي بوجهة النظر هذه حتى إنه ليصف نفسه بأنه عقلاني
أكثر منه تجريبي، وسنعود مرة أخرىإلى هذا القضية "انظر 7 - 4".
وتعريف تشومسكي اللغة
المقتبس هنا يختلف كثيرا عن التعريفات الأخرى من حيث المحتوى والأسلوب، فهو لا
يذكر شيئا عن الوظيفة الاتصالية الخاصة باللغات الطبيعية واللغات غير الطبيعية،
ولم يذكر شيئا عن الطبيعية الرمزية لعناصرها أو لتتابعاتها، وغايته أن يركز
الانتباه على الخصائص البنيوية البحتة للغات وعلى فكرة أن هذه الخصائص يمكن أن
تبحث بطريقة واضحة وضوح الرياضيات، وإسهام تشومسكي الرئيسي في علم اللغة أنه أعطى
تأكيدا خاصا على ما يطلق عليه تبعية البنية "dependence
strueture العمليات التي تتركب من
خلالها الجمل في اللغات الطبيعية، وأنه صاغ نظرية عامة في النحو تأسست على تحديد
خاص لهذه السمة "أنظر: 4 - 6".
والتعريف الخامس الذي
اقتبسناه من قبل وناقشناه باختصار يعمل على إدخال بعض الخصائص التي جعلها بعض
اللغويين سمات جوهرية للغات التي تعرفها، ويتبنى معظم اللغويين وجهة النظر التي
تذهب إلى أن اللغات نظم من الرموز التي صممت لغرض الاتصال، وهو ما سنراه في القسم
المعنون بوجهة نظر سيمولوجية، وعلم الإشارة كما سنرى فرع علمي يختص ببحث السلوك
الرمزي والاتصال، والقضية التي تعنينا في هذه النقطة ما إذا كانت هناك خاصة بسيطة أو مجموعة من الخصائص التي تميز اللغات
الطبيعية عن النظم الإشارية الأخرى، وبعض الخصائص التي ذكرناها هنا- الاعتباطية
والمرونة، والقدرة على التحوير، والتحرر من تحكم الإثارة، وتبعية البنية، وستضاف
إلى هذه الخصائص خصائص أخرى في سياقها المناسب1 وسنتناول العلاقة بين اللغة
والكلام في "1 - 4".
__________
1 أضاف دافيد كريستال في
"المعجم الأساسي لعلم اللغة وعلم الأصوات" خاصة أخرى للغة الإنسانية وهي
إمكانية التعلم وتشير إلى أن أي لغة يمكن من حيث المبدأ أن يكتسبها أي طفل عادي
متى أخذ فرصته لذلك:
المترجم : مصطفى زكي حسن التوني . القاهرة: 1987
المصدر : المكتبة الشاملة
الكتاب: اللغة وعلم اللغة المؤلف: جون ليونز
الناشر: دار النهضة العربية الطبعة: الأولى عدد الأجزاء: 1
The
text below is a translation from google translate where it is possible to have
many errors, please do not use this translation as a reference, and take a
reference from the Arabic text above. thanks.
Some
language definitions
Finding
language definitions is not difficult. Let's look at each other. Each of the
following expressions about the language, whether intended to be defined or
not, raises one or more points that will occupy us later. These expressions are
all taken from the basic works of linguists. Taken together, some introductory
references to characteristics that linguists at least tend to believe are
necessary for language.
"Sapir",
"1921: 8"
"Language
is a purely human, non-humorous way of communicating thoughts, emotions and
desires through the produced symbols of voluntary production." This
definition suffers from many shortcomings. We have explained the terms: idea
and emotion. In general, it is clear that much of the language is not included
in any of them. That the term "idea" in particular is inherently
inaccurate, and on the other hand, there are many systems of produced symbols
that we do not promise languages except in the metaphorical sense of a
language. For example, the term "body language", which uses gestures,
Body movements, eye movement, etc. - may seem appropriate To define Sabir, and
whether the purely human language is not instinctive - opens the question - but
the issue, as we shall see, is whether it is appropriate to divide the
languages with pure humanity and to be instinctive. This is the main point of
the definition of Sapir.
2
- definition of Baloch and Trager "Trager, Bloch":
In
their book "Outline of Linguistic Analysis", Blauch and Trager report
the following: "Language is a social system of arbitrary pronouns with
which a social group cooperates. The definition of this definition is that,
contrary to the definition of Sapir, attention is given to the communicative
function only indirectly As a matter of fact, the emphasis is placed on the
social function. In doing so, as we shall see, it takes a narrower view of the
role that language plays in society. The definition of Blauch and Trager
differs from the definition of Sapir in that it is a special custom, Clear
language in spoken language "which makes a contradiction The term
"spoken language" is used, and an arbitrary term here is used in some
way to which we will return. We will also return to the issue of the
relationship between language and speech. All this requires saying at this
point that it appreciates the natural There is a close connection between
language and speech, logically speaking, the latter assumes
"language", ie, one can not speak without using the language
"that is, without speaking a certain language", but it is possible to
use the language without speaking, It is recognized that language is logically
independent from speech, and there is good reason to say that it is in all
languages Natural - as we know it - is a historical priority - and perhaps a
biological one - for talking about writing, which is what most linguists take.
3-
Hall definition:
In
his book "Essay on Language," Halle said: "Language is an
organized social pattern in which humans interact and interact with one another
by means of arbitrary, audible symbols - the usual pronouns used." Among
the points we note here is the first of all: "Communication",
"interaction" in the definition "and the interaction is more
comprehensive than the cooperation contained in the previous definition";
and second, the term "audible - spoken" can be equivalent to the term
"spoken" Both "ie: to the sender and receiver of the spoken
symbols that we recognize as linguistic statements," Important deals with
Allgh- such Sabir- as a human purely humanitarian order, and the pattern of the
term social entrepreneur explicitly illustrates the point of view to go to the
language used by the community of a particular part of the culture, and once
again singled out especially within the characteristics of an arbitrary set of
a brief remark.
The
most important elements of Hala's definition are nonetheless important - the
term "habitual use". There are historical reasons for this. Both
linguistics and language psychology have been influenced by the theories of
behavioralism in the exciting and the strong response about thirty years,
especially in America, "In the theoretical framework of behavior is rather
specific, and this term has been used to refer to behavioral aspects that can
be distinguished by responses that correspond to certain stimuli and are
statistically predictable, and many that we do not usually think of as"
usually "within the term behavioralists, Basic books in linguistics
reflect This is a somewhat specialized use with what it chooses and at least
commits itself to some form of behavioral and behavioral theory of behavior in
relation to language use and language acquisition. It is now generally accepted
that this theory, if not fully applicable, In linguistics and language
psychology.
It
is assumed that the word "symbol" means the spoken signs that are
already transmitted from the sender to the receiver in the process of
communication and interaction. It is now clear that the term "habit"
is not in the sense of specialization or non-specialization. Habits? If the
word symbol was used not only to denote the language but was also used to
indicate the words and phrases that it made, it would still be wrong to include
that the speaker used them as a custom on occasions of its own, and one of the
most important facts about the language is that there is no - A relationship
between words and contexts in which to use the degree to which we can predict
certain words - as can be predicted of normal behavior - from the same
contexts. For example, we do not usually pronounce a word that includes a bird
word whenever we find ourselves in a position where we see a bird with more
Contexts are masculine
0 Response to "تعريفات اللغة Some language definitions"
Post a Comment