The importance of nutrition and health of the pregnant and breastfeeding women and their relation to the health of the child تغذية الحامل والمرضع , أهمية تغذية وصحة الحامل والمرضع وعلاقتهما بصحة الطفل
Sunday, April 5, 2020
Add Comment
تغذية الحامل والمرضع , أهمية تغذية وصحة الحامل والمرضع وعلاقتهما بصحة الطفل Feeding pregnant and nursing
The importance of nutrition and health of the pregnant and breastfeeding women and their relation to the health of the child
...
تغذية الحامل والمرضع:
الدكتورة
فياز زمراوي:
أهمية تغذية وصحة الحامل والمرضع وعلاقتهما بصحة الطفل:
يستحسن
أن تبدأ الرعاية الصحية والغذائية في فترة مبكرة قبل الحمل، وأن يتم إعداد الفتيات
للحياة الأسرية المقبلة بالاستفادة من برامج الرعاية الصحية والغذائية للمراهقين.
وبعد حدوث الحمل تكون الرعاية السابقة للولادة ذات أهمية بالنسبة لصحة الأم
وللتطور السوي للجنين.
والاهتمام
برعاية الأمهات- الحوامل والمرضعات- صحيا وغذائيا يؤدي إلى تنشئة أطفال أصحاء-
ويحافظ على صحة الأمهات وقدرتهن في التغلب على المشكلات الصحية المحتمل حدوثها،
خاصة في فترة الحمل، مع العلم بأن فترة الحمل هي من أحرج الفترات التي تمر بها
المرأة، في حين تعتبر فترة الرضاعة أقل حرجا، وذلك بسبب متطلبات نمو الجنين. وبسبب
التغيرات التي تحدث لجسم الأم، وكلاهما يتطلب زيادة المواد الغذائية في هذه الفترة يعاني
كثير من الحوامل والمرضعات من سوء التغذية نتيجة اتباعهن نظاما غير صحيح في
التغذية، ونتيجة للحمل المتقارب وقصر الفترات الفاصلة بين حمل وآخر، مملا لا يتيح
لهن الفرصة لإدرار اللبن "الحليب" الكافي لإرضاع أطفالهن. ولقد أثبتت
التجارب العلمية أن التغذية الجيدة للأم قبل وأثناء فترة الحمل تقلل من حدوث الإجهاضات
والولادات المبكرة، ومشكلات وأمراض الحمل، وأمراض الأطفال المولودين حديثا، وأن
سوء التغذية الشديد قد ينتج عنه نقص في وزن الطفل المولود عن متوسط الوزن لأمثاله،
وقد يولد الطفل بمخزون أقل من المعادن كالحديد مثلا والفيتامينات، مما يعرض حياته
للخطر.
لقد
لاحظ هونورا عام 1949 بوجود علاقة وطيدة بين غذاء الأم الحامل ووزن الوليد، وجاء
بعده العالم الإنكليزي إدوارد فتمكن من كشف الدور الذي تلعبه التغذية المتوازنة في
حماية الأم من مضاعفات الحمل. وفي جنوب الولايات المتحدة الأميركية جاءت المشاهدات
التي أكدت العلاقة بين سوء تغذية الأمل الحامل وبين زيادة معدلات مراضة morbidity
ووفيات mortality
كل من الأجنة والأمهات. وفي بوسطن أوضحت البحوث فائدة أثر الغذاء الغني بالبروتين-
protein rich diet
والفيتامين في معدلات حدوث الارتعاج eclampsia وفي عام 1930 تمكن العلماء في النروج من
إنقاص معدلات انخفاض وزن الوليد عن طريق العناية التغذوية، ولقد لخص العلماء نتائج
أبحاثهم بقولهم إن الطفل يبلغ عند الولادة تسعة أشهر من العمر من الناحية
الغذائية.
وفي
بوسطن أجرى بيرك وزملاؤه دراسة حول الغذاء الذي تتناوله الحوامل، وتصنيفه وموازنته
بالغذاء المعياري الذي يوصي بتناوله، ثم قورنت هذه الأصناف الغذائية بحصيلة الحمل
لكل منها، وكانت النتيجة أن معظم الأطفال الأسوياء ولدوا لنساء كن يتناولن غذاء
متوازنا، بينما كانت حالات الإملاص stillibirth أو الخداج "الولادات المبتسرة" Premature
أو حالات نقص النضج الوظيفي أو المصابين بتشوهات ولادية سائدة بين أطفال النساء
اللواتي تناولن غذاء غير متوازن أثناء الحمل.
كما
أن الأبحاث التي نشرها بروور Brewer منذ أوائل الستينات حتى الآن تعطي الدليل
على ضرورة اتباع برنامج فعال في توفير غذاء جيد يحتوي على مقادير ملائمة من
البروتين ذي القيمة البيولوجية العالية لأغراض بناء الأنسجة، وعلى مقادير كافية من
الطاقة بحيث لا يحصل تقويض في البروتين. فقد جاءت هذه الأبحاث لتؤكد أن مثل هذا
البرنامج سوف يقلل بشكل جذري وملحوظ من معدلات مراضة الأطفال والأمهات، ويقلص
معدلات نقص الوزن عند الولدان فإذا أعطيت الأمهات غذاء مناسبا يكفي لكي تكتسب الأم
زيادة معقولة في وزنها أثناء الحمل، فإن عدد الأطفال الذين يولدون بوزن ناقص سوف
يتناقص إلى درجة كبيرة وقد توصل بروور في دراسته على 1500 حالة من المناطق الفقيرة
إلى إنقاص عدد الأطفال ناقصي الوزن عند الولادة "2050 غراما" إلى 2.2 %
من مجموع الولادات، وذلك بإعطاء الحوامل إضافات غذائية ملائمة أثناء الحمل. ولقد
انخفض معدل الولادة المبتسرة "الخداج" إلى 15% بين الأمهات الحوامل في
سن 14 - 16 سنة،
وهذا المعدل منخفض بالقياس إلى المعدلات الشائعة على صعيد الولايات المتحدة
الأميركية، حيث تبلغ معدلات ولادات الأطفال ناقصي الوزن 8.2% ومعدلات الولادات
المبتسرة 15% إن التغذية لا تعني كثرة الطعام بل نوعيته. وأهم ما يجب مراعاته هو
الكمية الكافية من المكونات الغذائية الرئيسية مثل البروتينات والفيتامينات
والكربوهيدرات والدهن....إلخ. ومن الملاحظ انخفاض معدلات سوء التغذية
في كثير من البلدان النامية وذلك مع تقدم المستويات المعيشية عامة، ولكن ما زلنا
نرى آثار سوء التغذية النوعية، بسبب الجهل بأنواع الطعام اللازمة للحامل، أو بسبب
اتباع نظام غذائي قاس في بعض المجتمعات وذلك حفاظا على الوزن الشمالي للجسم.
وقد
أجرى بعض العلماء مثل Mussen و kagon تجربة على
مجموعتين من النساء الحوامل، القسم الأول يتناولن غذاء غير متوازن من ناحية احتوائه
على عناصر الغذاء الضرورية، والقسم الثاني يتناولن الغذاء المتوازن من حيث احتوائه
على بروتينات وفيتامينات وأملاح معدنية وكمية كافية من الكالوري. وكانت النتائج:
لقد
كان وزن مواليد الفئة الثانية أكثر، وكانت مؤشرات الصحة العامة لديهم وخاصة خلال
الشهر الأول من العمر أفضلن كما كانت نسبة الإصابة بالأمراض المعدية والإسهالات
والتهابات الرئة في الأشهر الستة الأولى أقل بكثير من مواليد الفئة الأولى. كما
أنه تبين أن النقص في الغذاء عند الفئة الأولى قد يسبب بعض التأخر العقلي لدى
أطفالهن في المستقبل.
وبالنسبة
للأم المرضع فقد وضع لها أيضا توصيات غذائية قد تفوق التوصيات بالنسبة للأم الحامل
في بعض العناصر، مع التركيز على أطعمة الوقاية، وزيادة السوائل، حيث تطرح كمية من
الماء في اللبن المفرز يوميا إضافة إلى 1- 2 لتر من الإفرازات الطبيعية من الجسم.
وفي تجربة عن تقدير قيمة التغذية بأطعمة الوقاية على الرضاعة الطبيعية للأم في
كندا، وجد أنه عند إضافة اللبن والبيض والجبن والبرتقال والطماطم وفيتامين D
والقمح إلى غذاء الأم المرضع خلال الأسابيع الستة الأولى من الرضاعة فقطن ظل تأثير
التغذية واضحا على صحة الطفل حتى الشهر السادس من العمر، كما تابع 39% من الأمهات
اللواتي تناولن هذه الإضافات الرضاعة الطبيعية بالموازنة مع 24% فقط ممن لم
يتناولن أي إضافات. كما أن الأطفال كانوا أكثر صحة وأثقل في الوزن من أطفال
المجموعة الثانية. ولما كان.
نمو
المخ عند الرضيع يكتمل في هذه الفترة من العمر، فإن تغذية الأم أثناء فترة الرضاعة
ذات أهمية لا تقل عن أهمية فترة الحمل.
وهناك
دلائل علمية تشير على أن تحسين تغذية الأم أثناء فترة الحمل لها أثر فعال على صحة
الأم والطفل والرضع بعد الولادة، وبالتالي على المجتمع ككل. لقد وجد أن التغذية
الجيدة بأطعمة الوقاية تقلل من معدل وفيات الأمهات والرضع في الشهور الأولى من
العمر، وهذه النتائج صحيحة دائما سواء كانت الدراسة تتم في بيئات فقيرة اقتصاديا
أو على مستوى اقتصادي فوق المتوسط.
من
الواضح أن غذاء الحامل والمرضع يكتسب أهمية كبرى بالنسبة لكل من الطفل وأمه، ومن
هنا كان لا بد أن تعطى عناية كبرى للتغذية أثناء فترتي الحمل والإرضاع، حتى لا
تكون الوجبة الغذائية عاملا سلبيا على صحة الأم. وهنالك توصيات بزيادة المكونات
الغذائية للمرأة الحامل والمرضع خلال فترتي الحمل والإرضاع، وذلك بتناول غذاء
متوازن يحوي جميع المكونات الغذائية اللازمة للاحتفاظ بالصحة، وولادة طل موفور
الصحة، وتكوين اللبن الكافي لرعايته، علما بأن الطفل الرضيع يعتمد بشكل مباشر على
الغذاء الذي تتناوله أمه. والجدول 1 يشير على احتياجات المكونات الغذائية للمرأة
الحامل وغير الحامل.
الجدول
1- احتياجات المكونات الغذائية للمرأة
*في
الفترة الثانية والثالثة من الحمل.
From
food and nutrition Board national council, national Acadeny of sciences,
Recommended dietary Allowance, ed, 10, Washington DC. 1989. National Academy
press,"
يلاحظ
أن الزيادة في كمية الكالوري "الطاقة" أقل من الزيادة في المكونات
الغذائية الأخرى. مثال لذلك الحديد الذي توصى الحامل بتناول كميات كبيرة منه، ما
يسمح لطفل الرضيع بأن يكون مخزونا من هذا العنصر يكفيه حتى المراحل الأولى من
الطفولة. أما بالنسبة للفيتامين C,
D والكالسيوم
فليس هناك مخزون فعلى في جسم الرضيع قبل الولادة لذا يجب حث الأم على تناول كميات
تكفي لنمو الجنين.
وتفيد
جميع هذه الزيادات في تلبية الاحتياجات الغذائية أثناء فترة الحمل، وهي تعتمد على
عوامل كثيرة مثل التأقلم مع زيادة الاحتياجات وآلية التكيف، وطبيعة تغيرات
الاستقلاب في الحمل والمخزون الغذائي للأم.
ونلاحظ
أن الاحتياجات الغذائية اليومية تختلف اختلافا كبيرا فيما بينها، فعلى حين تبلغ في
زيادة الطاقة 11% فوق المعدل الطبيعي فإنها تصل إلى 222 % بالنسبة لحمض الفوليك.
والجدول
2 الذي أعده كل من قسم الصحة والخدمات الاجتماعية بانكلترا والأكاديمية القومية
للعلوم بأميركا يوضح الاحتياجات الغذائية للحوامل ابتداء من الشهر الرابع للحمل
وفقا لآراء الانكليزن بينما يعتبر الأميركيون أن الحديد والبروتين لهما أهمية
عظيمة منذ بداية الحمل. وقد لوحظ أن الإنكليز يؤكدون أكثر على حمض الأسكوربيك
والكوليكالسيفيرول والكالسيوم التي تتساوى كميتها مع التوصيات الأميركية، حيث يقبل
الإنكليز احتياجات أقل منها بالنسبة للسيدات غير الحوامل كما موضح هو في الجدول 2.
الجدول
2 الاحتياجات الغذائية اليومية خلال فترة الحمل وفي غياب الحمل
*"
بالنسبة للحديد إذا كانت الوجبات المقدمة لا تفي بالاحتياجات منه فيجب أن يقدم في
صورة أقراص طوال فترة الحمل.
يجب
أن تكون الطاقة الكلية للأم الحامل كافية، حتى تستطيع أن تزيد في الوزن الزيادة
الطبيعية المفروضة بالنسبة لمرحلة الحمل. كما يجب أن يزداد الكالسيوم
والكوليكالسيفيرول المأخوذ بعد الشهر الرابع لبناء العظام، حيث تبدأ هذه العملية
في ذلك الوقت. في الشهور الثلاثة الأخيرة من الحمل يتم تعويض الحديد المفقودة من
جسم الأم عن طريق زيادة المأخوذة من الحديد يوميا.
يوضح
الجدول 3 العناصرالمكونة لزيادة الوزن عند الأم الحامل، ويدل على
أن
الحمل الطبيعي يحتاج إلى زيادة في الوزن تفوق في مجموعها الزيادة المطلوبة للجنين
والمشيمة، وهي تقريبا حوالي 5.5 كيلو غرامات. وعليه من الضروري زيادة وزن الأم
الحامل، وإن لم يزد وزن الأم بحوالي خمسة ونصف كيلو غرام فهذا يدل على أن نمو
الجنين قد استهلك مخزون الأم الغذائي الموجود في الأنسجة، كما أن عدم نمو وكبر
الصدر والمخازن الدهنية خلال فترة الحمل قد يقف حاجزا أما رضاعة طبيعية للمولود.
الجدول
3- زيادة وزن الأم خلال شهور الحمل
الكتاب: الغذاء
والتغذية و عدد الأجزاء: 1 و الناشر: أكاديميا
المؤلف:
عبد الرحمن عبيد عوض مصيقر
المصدر : المكتبة الشاملة
The
text below is a translation from google translate where it is possible to have
many errors, please do not use this translation as a reference, and take a
reference from the Arabic text above. thanks.
Feeding
pregnant and nursing
The
importance of nutrition and health of the pregnant and breastfeeding women and
their relation to the health of the child
...
Feeding
pregnant and breastfeeding:
Dr.
Fayez Zamrawi:
The
importance of nutrition and health of pregnant and breastfeeding women and
their relationship to child health:
It
is recommended that health and food care begin early in pregnancy and that
girls prepare for future family life by benefiting from adolescent health and
nutrition programs. After pregnancy, prenatal care is important for maternal
health and for the proper development of the fetus.
Caring
for mothers - pregnant and lactating - healthily and nutritiously leading to
the development of healthy children - and maintain the health of mothers and
their ability to overcome the health problems that are likely to occur,
especially in pregnancy, knowing that pregnancy is one of the most difficult
periods of women, Lactation period is less critical, due to fetal development
requirements. Because of the changes that occur to the mother's body, both
require increased nutrients in this period
Many
pregnant and lactating women suffer from malnutrition as a result of improper
feeding, as a result of close pregnancies and shortened pregnancies, which
leaves them with little milk to feed their babies. Scientific experiments have
shown that good maternal nutrition before and during pregnancy reduces the
incidence of miscarriages, premature births, problems and diseases of
pregnancy, and diseases of newly born children, and that severe malnutrition
may result in a weight loss of the child born of the average weight. Of
minerals such as iron and vitamins, thus endangering his life.
Honora
noted in 1949 that there was a close relationship between the mother's diet and
the weight of the newborn, followed by the English scientist Edward was able to
reveal the role played by balanced nutrition in the protection of the mother of
the complications of pregnancy. In the South of the United States of America
came the observations that confirmed the relationship between malnutrition and
pregnant hope and increased rates of morbidity morbidity and mortality of both
fetuses and mothers. In Boston, research has shown the utility of the effect of
protein rich diet and vitamin in the incidence of eclampsia. In 1930 scientists
in Norway were able to reduce rates of low birth weight through nutritional
care. Scientists summarized their research by saying that the child was born at
birth nine months Old in nutritional terms.
In
Boston, Burke and his colleagues studied a study of pregnant food, its
classification and its balance with the standard food recommended for eating,
and then compared these food items with their respective pregnancy outcomes.
The result was that most healthy children were born to women who were eating a
balanced diet while stillbirths or prematurity Premature or underdeveloped or
with congenital malformations predominate among children of women who ate an
unbalanced diet during pregnancy.
The
research published by Brewer since the early 1960s is evidence of the need for
an effective program to provide good food with adequate amounts of protein of
high biological value for tissue-building purposes and for sufficient amounts
of energy so as not to undermine the protein. These studies confirm that such a
program will dramatically and significantly reduce infant and maternal
morbidity rates and reduce neonatal weight loss rates. If mothers are given
enough nutrition to gain a reasonable increase in weight during pregnancy, the
number of children born with underweight will In his study of 1,500 poor areas,
Brower concluded that the number of underweight children at birth was reduced
by 2050 grams to 2.2 percent of all births by giving pregnant women adequate
dietary supplements during pregnancy. The rate of premature birth
"prematurity" dropped to 15% among pregnant mothers aged 14-16
This
is a low rate compared to the United States, where the rates of births of
underweight children are 8.2% and the rate of premature births is 15%. Nutrition
does not mean the quantity of food, but its quality. The most important thing
to consider is the sufficient amount of key nutrients such as proteins,
vitamins, carbohydrates, fat, etc. Malnutrition rates are low in many
developing countries, with overall living standards improving, but we still see
the effects of specific malnutrition, due to ignorance of the types of food
needed for pregnant women, or because of a severe diet in some societies to
preserve the body's northern weight.
Some
scientists, such as Mussen and Kagon, have experimented with two groups of
pregnant women. The first group is eating an unbalanced diet in terms of
containing the necessary nutrients, and the second section is balanced food in
terms of protein, vitamins, mineral salts and enough calorie intake. The
results were:
The
weight of second-generation infants was higher, and overall health indicators,
especially during the first month of life, were better. Infection, diarrhea and
pneumonia in the first six months were significantly lower than those in the
first category. It was also found that the lack of food in the first category
may cause some mental retardation in their future children.
For
the nursing mother, she has also been given nutritional recommendations that
may outweigh the recommendations of the pregnant mother in some elements, with
a focus on prevention foods and increased fluids, where the amount of water in
the milk delivered daily and 1-2 liters of natural excretions from the body. In
an experiment on estimating the value of breast feeding in Canada, it was found
that when milk, eggs, cheese, oranges, tomatoes, vitamin D and wheat were added
to food
0 Response to "The importance of nutrition and health of the pregnant and breastfeeding women and their relation to the health of the child تغذية الحامل والمرضع , أهمية تغذية وصحة الحامل والمرضع وعلاقتهما بصحة الطفل"
Post a Comment