بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد ، لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

Measuring the nutritional status of the community Third: Laboratory tests الفحوص المخبرية

ثالثا: الفحوص المخبرية Measuring the nutritional status of the community Third: Laboratory tests

إن الفحوص المخبرية laboratory tests المتعلقة بالتغذية تنتمي إلى الفحوص البيوكيميائية والفحوص المتعلقة بالدمويات himatological والمتعلقة بالطفيليات parasitological، ولكننا في هذا المجال سنكتفي بالفحوص البيوكيميائية في البول والدم واستخدامها في تقييم الحالة التغذوية للفرد والمجتمع. وتبرز أهمية الفحوص البيوكيميائية، كأداة لقياس الحالة التغذوية، من الحقيقة العلمية التي تفيد أن التغيرات البيوكيميائية التي تحدث في الجسم نتيجة سوء التغذية تكون من أولى التغيرات التي تسبق حدوث أن تغيرات سريرية. [15.3] .
ويمكن تقسيم أنواع الاختبارات المعملية التي تجرى لاكتشاف حدوث نقص أو زيادة في أحد العناصر الغذائية إلى المجموعات التالية [16] :
- قياسات مستوى العنصر الغذائي في الدم.
- قياس كمية العنصر الغذائي التي تخرج في البول.
- قياس ناتج من نواتج الاستقلاب للعنصر الغذائي في البول.
- قياس ناتج من نواتج الاستقلاب غير الطبيعية التي تظهر في البول أو الدم نتيجة النقص الغذائي للعنصر.
- قياس تغيرات في مكونات الدم أو أنشطة بعض الإنزيمات التي هلا علاقة بما
يتناوله الفرد من العنصر الغذائي.
- اختبارات درجة تشبع الجسم من العنصر الغذائي load saturaation tests.

وكل من هذه الاختبارات التي تستخدم كمؤشرات للحالة التغذوية للفرد والمجتمع، له مزاياه وله عيوبه. لذلك فهناك مزيد من الأبحاث للتوصل إلى اختبارات مأمونة وحساسة safe and sensitive يمكن أن تشير إلى معلومات ملموسة عن علاقة الاستهلاك الغذائي بالصحة.

1- اختيار العينات:

في التقصيات الميدانية يجب الأخذ في الاعتبار نوع العينات المطلوبة للتحليل المخبري، لأن العينة يجب أن تعكس الحالة التغذوية للفرد، ولكنها في نفس الوقت يجب أن تكون سهلة المنال. ولذلك فإننا نتجه إلى قياس عينات الدم والبول. وحديثا استخدمت عينات من الشعر والأظافر [17] ، والدهون تحت الجلد، والكبد [9.18] والعظام [20] ، لقياس عوز بعض العناصر الغذائية مثل البروتين والزنك ... إلخ. ولكن للتقصيات الميدانية فإننا نكتفي بعينات الدم والبول.

من المفضل عند إجراء الفحوص المخبرية على عينات البول، أن يتم جمع البول كميا لمدة 24 ساعة، فإن ذلك يعطي تقديرات دقيقة عن عوز العناصر الغذائية، ولكن في التقصيات الميدانية فإن ذلك يكون صعب الحصول. أما البديل لذلك فهو جمع عينات عشوائية random samples من البول. إلا أن هناك كثيرا من العوامل التي تحد من قيمة هذه الطريقة، أهمها حجم العينة، والنشاط الجسماني للشخص، وكمية السوائل المستهلكة قبل الحصول على العينة، وتوقيت الحصول على العينة. وكل هذه العوامل تؤثر على مقدار تركيز العنصر الغذائي في العينة. ويمكن التغلب على هذه العوامل تؤثر على مقدار تركيز العنصر الغذائي في العينة. ويمكن التغلب على هذه العوامل إلى حد ما بالحصول على عينة من البول بعد الاستيقاط من النوم مباشرة في الصباح، وذلك لتفادي الاختلافات في النشاط الجسماني وكمية السوائل المستهلكة قبل أخذ العينة مباشرة.
ولتفادي الاختلافات في كمية البول وتأثير ذلك على تركيز العناصر الغذائية في البول، فقد أمكن أن ينسب تركيز العنصر الغذائي محل البحث إلى الكرياتينين في البول. وقد بني هذا التصرف على أساس أن كمية الكرياتينين اليومية في البول تكون إلى حد ما ثابتة، وبذلك يمكن أن ينسب تركيز العنصر الغذائي إلى بول 24 ساعة. وعموما فإن حجم أو كمية البول المستخرج واختلافاتها تمثل مشكلة في البحوث الميدانية. أما في البحوث التي تتم داخل عنابر الاستقلاب الغذائي metabolic wards فإنه يمكن جمع كل كميات البول خلال 24 ساعة أو 72 ساعة، كما في حالات تقدير الميزان النيتروجيني أو ميزان الطاقة nitrogen balance or energy balance أو أي من العناصر الغذائية قيد البحث، بجانب جمع كل ما يستهلك من طعام في نفس المدة وتحليل العنصر الغذائي المطلوب.
وفي حالة استخدام عينات الدم لقياس الحالة التغذوية للفرد والمجتمع، فإنه يمكن استخدام الدم أو البلازما أوالمصل serum أو كريات الدم الحمراء. والحصول على عينة الدم ليس سهلا في التقصيات الميدانية، وخاصة في الدول النامية، ولا بد أن يكون مصحوبا بالدافع أو الحافر من جانب الشخص المطلوب فحصه. ولكن مخبريا فإن فحوص الدم سهلة، ولكن ما يحد من قيمتها أن تركيز العنصر الغذائي في الدم يتأثر بما استهلكه الإنسان حديثا من العنصر المدروس. ويمكن التغلب على ذلك بالحصول على عينة الدم من الشخص وهو صائم "على الريق"، أي صباحا قبل تناول أي غذاء fasting blood samples. وللحصول على عينات الدم تستعمل المحاقن الوحيدة الاستعمال disposable plastic syrinres أو أنبوبة مفرغة مثل vacutainer، ولكن هذه الأجهزة يجب أن لا تستعمل في حالة الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية، حيث تتقلص أوردتهم بسهولة.
ولإجراء الفحوص المخبرية خلال التقصيات الميدانية هناك مواصفات خاصة يجب استيفاؤها حتى يمكن الاستفادة من إجراء هذه التجارب [3] :
- سهولة الحصول على العينة من الشخص المفحوص مثل الطرق المكروية micromethods والحصول على عينة الجم من وخز الإصبع fnger, preck أو عينة عشوائية من البول random- specimen of urine.
- ثبات حالة العينة أثناء النقل من الميدان إلى المختبر ويفضل ألا تكون بحاجة إلى تبريد not requiring refrigeration.
- طريقة التحليل المخبري تكون بسيطة، وقليلة التكاليف، لا تتأثر بالوجبة الحديثة أو شرب الماء، وتعطي نتائج يسهل تفسيرها على درجة عالية من الحساسية والنوعية، وتفيد بمعلومات لا يمكن الحصول عليها بطريقة أخرى غير مخبرية "مثل الفحوص السريرية أو القياسات الجسمية" [21] .
- فائدة التجارب المخبرية في إجراء عملية فرز لحالات سوء التغذية في المجتمع، أو للتقدير الكمي للعنصر الغذائي المدروس. أما في حالة إجراء التحاليل المخبرية في المستشفى، فيجب أن تفيد هذه الطرق في التعرف على شدة الحالة والتنبؤ بتطور الحالة مستقبليا.
ويمكن القول إن الفحوص المخبرية بصفة عامة باهظة التكاليف وتستهلك كثيرا من الوقت والجهد خاصة في الدول النامية، لذا ليس من المفضل اللجوء إليها إلا في حالة الحصول على معلومات لا يمكن الحصول عليها بأي طريقة أخرى.
وهناك العديد من التقصيات التغذوية التي ترتكز على القياسات الجسمية والفحص الفيزيائي وتقدير هيموغلوبين الدم، بجانب قياس الاستهلاك الغذائي فقط. ولمزيد من التفاصيل عن الفحوص المخبرية لقياس الحالة التغذوية وأنواع الاختبارات المختلفة وطريقة إجرائها، يفضل العودة إلى المرجعين [3، 8] .

2- تفسير نتائج الفحوصات المخبرية لقياس الحالة التغذوية للفرد والمجتمع

إن تركيز العناصر الغذائية في جسم الإنسان يجب أن يقارن إذا أمكن بمعطيات مرجعية reference data تبعا لسن وجنس الشخص تحت الدراسة. إن هذه المعلومات المرجعية يجب أن تكون بنيت مسبقا على مجموعة من الأشخاص الأصحاء الذين يتمتعون بغذاء متوازن وكاف بالمقارنة بمجموعة من الأشخاص الذين يعانون من سوء التغذية من عنصر معين من العناصر الغذائية موضع الدراسة. ويفيد هذا الإجراء في الوصول إلى فيصل cut- off point للعنصر الغذائي موضع الدراسة.
وفيما يلي نورد بعض الفياصل التي اتفق على تحديدها والتي تساعد على تشخيص بعض أمراض سوء التغذية المحتمل انتشارها في منطقة شرق المتوسط، والتي لا تفيد في تشخيصها القياسات الجسمية.

ا- قياس حالة الحديد iron status

مستوى هيموغلوبين الدم "غرام في الدسيلتر"
- فقر الدم anaemia
الأطفال من 6 شهور إلى 5 سنوات 11
الأطفال من 6-14 سنة 12
الرجال البالغون > 13
النساء البالغات "غير حوامل" >12
النساء البالغات "حوالم" >11
وقد اتفق [22] أن يعتبر فقر الدم بسيطا إذا كان مستوى هيمو غلوبين الدم أكثر من 80% من الفيصل، ومتوسطا إذا كان هيمو غلوبين الدم بين 80%، 60% من الفيصل، وشديدا إذا كان هيموغلوبين الدم أقل من 60%.
- عوز الحديد:
- يعتبر أن هناك عوزا في مخوزن الجسم من الحديد إذا كان مستوى الفريتين المصلي serum ferritin أقل من 10-12 ميكروغرام/ لتر لجميع الأعمار [22] وقد بسطت طرق التحليل حديثا وأصبح من السهل إجراء هذا القياس في معظم المختبرات بواسطة المقايسة المناعية الشعاعية RADIOIMMUNOASSAYk، أو المقايسة المناعية المرتبطة بالإنزيم - enzyme linked immunoassay.
- يعتبر أن هناك عوزا في حديد الجسم إذا كانت درجة تشبع الترانسفيرين transferrin saturation أقل من 16% للبالغين و14% للأطفال و12% للرضع، وذلك بطريقة القياس الضوئي الطيفي spectrophotometric technique.
- يعتبر أن هناك عوزا في حديد الجسم إذا ارتفع البروتوبورفيرين في كريات الدم [22، 24] الحمراء erythrocyte protopotphyrin إلى أكثر من 80 ميكروغراما في الدسيلتر في السن أقل من 4 سنوات وأكثر من 70 ميكروغراما في الدسيلتر في السن أكبر من 4 سنوات. ويتم التعرف على ذلك بأسلوب المقايسة التألقية fuorescence assay technique

ب- قياس حالة اليود iodine status:

يوجد عوز في اليود إذا كان تركيز اليود في البول أقل من 50 ميكروغراما في اليوم. وقد بنى هذا على أساس أن أقل احتياجات الفرد من اليود في اليوم تبلغ 50 ميكروغراما. فإذا كان معدل تركيز اليود في البول في اليوم في منطقة ما أقل من 25 ميكروغراما ينتظر أن تظهر حالات فدامة cretinism "قصر القامة وبلاهة" في المنطقة. ويفضل معظم الخبراء تقدير كمية اليود في البول يوميا على تقدير كمية
اليود مقابل كل غرام كرياتينين. ولتفادي التغير في كمية البول وتركيزه بين الأشخاص في الأوقات المختلفة، وكذلك صعوبة الحصول على عينة كمية من البول لمدة 24 ساعة، فإننا نلجأ إلى الحصول على عينات من 40 فردا على الأقل في المنطقة المطلوب قياس حالة اليود فيها، ويكون متوسط تركيز اليود في العينات العشوائية من هؤلاء الأشخاص معبرا عن حالة اليود في هذه المنطقة.

ج- قياس حالة الزنك zinc status:

في الأشخاص الذين لا يعانون من عوز الزنك، تكون قيمة الزنك في المصل أكبر من 80 ميكروغرام/ في الدسيلتر.

د- قياس حالة العوز في الفيتامينات:

فبتامينA إذا كان تركيز فيتامين A في البلازما plasma أكثر من 0.7 ميكرومول في اللتر، أو 20 ميكرو غراما في الدسيلتر لا يكون هناك عوز. ولكن كلما انخفضت قيمة فيتامين A عن 0.7 ميكرومول في اللتر، كانت شدة العوز أكبر. وقد وجد أن تركيز فيتامين A في البالغين الأصحاء يكون أعلى من 1.75 ميكرومول في كل لتر [26] . ولا يوجد دليل قاطع على المستوى الذي يعتبر عنده أن هناك فرطا في فيتامين A hyervitamminosis ولكن هناك احتمالا كبيرا أن يكون مستوى فيتامين A في البلازما أعلى من 3.5 ميكرومول/ لتر "100 ميكروغرام في الدسيلتر". والطريقة المستعملة حاليا لقياس تركيز مركبي فيتامين A الرتينول retinllوالكاروتين carotene، هي طريقة الاستشراب السائلي عالي الضغط -high pressure liquid chromatography. وحديثا استخدمت طريقة استجابة الجرعة النسبية "RDR" relative dose respinse لاكتشاف حالات عوز فيتامين A المخزون في الكبد، غلا أن هذه الطريقة لا تكون حساسة في حالات الاضطراب في الامتصاص أو في أمراض الكبد أو في حالات عوز البروتين والكالوري.
فيتامين D. تكون قيمة الفوسفاتار القولي المصلي serum alkaline phosphatas عند الأطفال الذين لا يعانون من عوز في الفيتامين D، أقل من 40 وحدة كنغ أرمسترونغ King Armstrong unit، أو أقل من 15 وحدة بودانسكي Bodansky unit.
فيتامين C. يكون معدل فيتامين C المصلي في الأشخاص الذين لا يعانون من عوز الفيتامين أكثر من 0.3 مليغرام في الدسيلتر.
الثيامين. يعتبر الشخص معرضا لخطر عوز الثيامين thiamin، إذا كانت كمية الثيامين في البول "ميكروغرام/ غرام كرياتينين" أقل من الموصى بها.
الريبوفلافين. يعتبر الشخص معرضا لخطر عوز الريبوفلافين إذا كان مقدار الريبوفلافين الخارج مع البول "ميكروغرام/ غرام كرياتينين" أقل من الموصى به.
النياسين. يعتبر الشخص معرضا لخطر عوز النياسين إذا كان N- ميثيل نيكوتيناميد البولي urinary N- methyl- nicotinamide "مليغرام/ غرام كرياتينين" أقل من الأرقام الآية:
البالغون من رجال ونساء غير حوامل وغير مرضعات: 0.5
الحوامل في الثلث الأول من الحمل: 0.5
الحوامل في الثلث الثاني من الحمل: 0.6
الحوامل في الثلث الثالث من الحمل: 0.8
ولجميع الأعمار تكون نسبة 2- بيريدون إلى N- ميثيل نيوكوتيناميد pyridone N methy- nictinamide ratio-2 أقل من 1.

هـ- قياس حالات الاضطرابات السريرية المتصلة

بالإفراط في الطعام وعدم توازن الغذاء
وعادة تقس نسة الدهون والكوليسترول في الدم.
الكتاب: الغذاء والتغذية و عدد الأجزاء: 1 و الناشر: أكاديميا
المؤلف: عبد الرحمن عبيد عوض مصيقر
المصدر : المكتبة الشاملة
The text below is a translation from google translate where it is possible to have many errors, please do not use this translation as a reference, and take a reference from the Arabic text above. thanks.

Measuring the nutritional status of the community
Third: Laboratory tests
Laboratory tests related to nutrition belong to biochemical and hematological investigations of parasitological parasites, but in this area we will only have biochemical tests in urine and blood and used in assessing the nutritional status of the individual and society. The importance of biochemical tests as a tool for measuring nutritional status highlights the scientific fact that biochemical changes in the body as a result of malnutrition are among the first changes that precede clinical changes. [15.3].
The types of laboratory tests performed to detect a deficiency or increase in a nutrient can be divided into the following groups [16]:
- Measurements of the level of the food element in the blood.
- Measure the amount of food element that comes out in the urine.
- Measuring the output of metabolic products of the food component in the urine.
- Measurement of the output of abnormal metabolism products that appear in the urine or blood due to food deficiency of the element.
- Measurement of changes in the blood components or activities of some enzymes that are related to what
The individual is eating the food.
- Tests of the degree of body saturation of the nutrient load saturaation tests.
Each of these tests, which are used as indicators of the nutritional status of the individual and society, has its advantages and disadvantages. Therefore, further research is needed to arrive at safe and sensitive tests that can indicate concrete information about the relationship of food consumption to health.
1- Selection of samples:
In field investigations, the type of specimens required for laboratory analysis should be considered, since the sample should reflect the nutritional status of the individual, but at the same time it should be easily accessible. So we are going to measure blood samples and urine. Recently, samples of hair and nails [17], subcutaneous fat, liver [9.18] and bone [20] were used to measure the deficiency of certain nutrients such as protein, zinc, etc. But for field investigations, we are satisfied with samples of blood and urine.
When urine tests are performed on urine samples, it is preferable to collect urine for 24 hours. This gives accurate estimates of nutrient deficiencies, but in field investigations it is difficult to obtain. The alternative is to collect random samples of urine. However, there are many factors that limit the value of this method, the most important of which is the size of the sample, the physical activity of the person, the amount of fluid consumed before the sample is obtained, and the timing of the sample. All these factors affect the concentration of the food component in the sample. These factors can be overcome affecting the amount of nutrient concentration in the sample. These factors can be overcome to some extent by obtaining a sample of urine after induction of sleep directly in the morning, to avoid differences in physical activity and the amount of fluid consumed before taking the sample directly.
In order to avoid differences in the amount of urine and the effect on the concentration of nutrients in the urine, it was possible to attribute the concentration of the food element in question to creatinine in urine. This behavior was based on the fact that the amount of creatinine in the urine is fairly constant, so that the concentration of the food component can be attributed to urine 24 hours. In general, the volume or quantity of urine extracted and its differences is a problem in
Field research. In research conducted within the metabolic wards, all urine volumes can be collected within 24 hours or 72 hours, as in the case of nitrogen balance or energy balance or any of the nutrients under consideration, Consume food at the same time and analyze the desired nutrient.
If blood samples are used to measure the nutritional status of individuals and society, blood, plasma, serum or red blood cells may be used. Obtaining a blood sample is not easy in field investigations, especially in developing countries, and must be accompanied by a motive or hoof by the person to be examined. However, blood tests are easy, but their value is limited because the concentration of the food element in the blood is influenced by what the human has recently consumed from the studied ingredient. This can be overcome by obtaining a blood sample from the person who is fasting on the saliva, ie, before eating any fast food samples. For disposable blood samples, disposable plastic syrinres or a vacuum tube such as vacutainer are used, but these should not be used in malnourished children, where they are easily reduced.
In order to perform laboratory tests during field investigations there are special specifications that must be met in order to benefit from the conduct of these experiments [3]:
- Easy access to the sample of the person examined such as micromethods and get a sample of the fetus of the finger prick fnger, preck or random sample of urine random-specimen of urine.
- Stability of the case of the sample during transport from the field to the laboratory and preferably not need to cool not requiring refrigeration.
The method of laboratory analysis is simple, low-cost, unaffected by modern meal or drinking water, and results are easily interpreted with a high degree of sensitivity and quality, with information that can not be obtained other than laboratory "such as clinical tests or physical measurements" [21] .
- The benefit of laboratory tests in the screening of cases of malnutrition in
Community, or to quantify the studied nutrient. In the case of laboratory tests in the hospital, these methods should be used to identify the severity of the situation and predict the future development of the situation.
Laboratory tests are generally expensive and consume a lot of time and effort


Related Post:




0 Response to "Measuring the nutritional status of the community Third: Laboratory tests الفحوص المخبرية"

Post a Comment

Iklan Atas Artikel

Iklan Tengah Artikel 1

Iklan Tengah Artikel 2

Iklan Bawah Artikel