اللقوة وانخلاع الفك واشتباكه The colloquial and jaw break and clash
Saturday, August 4, 2018
Add Comment
الْبَاب السَّادِس (اللقوة وانخلاع الفك واشتباكه) الْمقَالة الثَّالِثَة من الْأَعْضَاء الآلمة قد ترى التشنج يعرض فِي الشفتين وَفِي الْعَينَيْنِ وجلدة الْجَبْهَة) وَجُمْلَة الجفن كَمَا يعرض ذَلِك فِي أصل اللِّسَان والعصب الجائى إِلَى هَذِه من الدِّمَاغ فَيعلم عِنْد ذَلِك أَن الآفة حَالَة بالدماغ لي هَذَا هُوَ اللقوة بِعَينهَا وَهُوَ تشنج رطب لِأَن اللقوة تحدث ضَرْبَة وَيكون قبلهَا اخْتِلَاج وتدبير مرطب.
وَقد تحدث فِي الْأَمْرَاض الحارة لقُوَّة وَذَلِكَ عِنْد قرب الْمَوْت كنقصان إِحْدَى الْعَينَيْنِ وتعوج الشّفة وَيكون عِنْد غَلَبَة اليبس على الدِّمَاغ قَالَ وَقد تَجِد فِي الضَّرْب بعد الْفَرد يعرض الاسترخاء فِي نصف الْوَجْه فيميل ويتعوج الْجَانِب الَّذِي حدث بِهِ الاسترخاء إِلَى الْجَانِب الآخر مِنْهُ وَقد علمنَا أَن الْأَعْضَاء الَّتِي فِي الْوَجْه يَأْتِيهَا العصب من الدِّمَاغ لي قَول جالينوس الأول وَالثَّانِي يدل على أَن اللقوة تكون تشنجا فِي الْأَكْثَر واسترخاءا فِي الْأَقَل وَيَنْبَغِي أَن يُمَيّز ذَلِك بعلامات وَلَا بَأْس أَن لم يُمَيّز فَإِن العلاج وَاحِد وَذَلِكَ إِنَّه تشنج رطب قَالَ وَمَتى استرخت عضلة من فِي الْجَانِب الْأَيْمن من الْوَجْه انجذب ذَلِك الْعُضْو إِلَى النَّاحِيَة الْمُقَابلَة لَهَا فَإِن استرخت العضلة الَّتِي تحرّك الجزؤ الْأَيْسَر من الشّفة مَالَتْ إِلَى نَاحيَة الْيَمين وعَلى هَذَا الْمِثَال يعرض فِي جَمِيع اللحى والخد متحركان بالفراش العضلي وَعصب الْفراش العضلي تَحت الفقار الَّذِي فِي الْعُنُق خلا جُزْء مِنْهُ يسير فِي أرفع مَوضِع مِنْهَا يتَّصل بِهِ العصب من الزَّوْج الْخَامِس من الدِّمَاغ لي من هَاهُنَا قَالَ قوم أَن عِلّة الْقُوَّة إِنَّمَا تكون فِي الْجَانِب الَّذِي قد صغرت فِيهِ الْعين لَيْسَ بمائل لِأَن الْجَانِب الصَّحِيح يجذبه لَهُ تعوج وَهَذَا خطأ على الْأَكْثَر لِأَن الْعلَّة فِي الْجَانِب الَّذِي قد صغرت فِيهِ الْعين وَذَلِكَ يكون فِي الْجَانِب المائل.
جَوَامِع الْأَعْضَاء الآلمة من الْمقَالة الثَّالِثَة ألف التشنج أما أَن يحدث فِي جَمِيع الْبدن كُله كَمَا الْحَال عِنْد الصرع وَإِمَّا فِي نصفه بِمَنْزِلَة التشنج الْكَائِن من خلف أَو قُدَّام وَأما فِي عُضْو وَاحِد بِمَنْزِلَة الْقُوَّة والعصب الجائى إِلَى الشفتين واللحى وَالْأنف يجِئ من الزَّوْج الثَّالِث من الدِّمَاغ لي ينفع من الْقُوَّة أَن يعطس بشحم الحنظل وعصارة قثاء الْحمار والفلفل والزنجبيل والكندس والعرطنيثا والخربق الْأَبْيَض وخرنوب العطاس الْمُسَمّى حجل الجبلاهنك وآذان الفار والمرزنجوش والرئة مُفْردَة ومركبة ويركب فِيهَا جندبادستر والفربيون وتفسيا ويتحذ من هَذِه من بَعْضهَا فِيمَا يستفرغ وَمِمَّا يخن شَيْئا ويسعط بِهِ مِثَال ذَلِك كندس وخربق أَبيض وبخور مَرْيَم وفلفل وجندبادستر وشونير وفربيون بِالسَّوِيَّةِ يتَّخذ شيافا كالعدس ويسعط بهَا آذان الفار وَيُوضَع على الثَّالِث من أبيذيميا قَالَ الَّذين عرض لَهُم الخوانيق من ورم فِي عضل الرَّقَبَة أَصَابَهُم لقُوَّة أَو فالج) بلغ إِلَى الْيَدَيْنِ لِأَن العصب الَّذِي يجِئ إِلَى الْعُنُق وَالْيَد يجِئ من فقار الرَّقَبَة قَالَ والفم فِي أَعلَى الحنك جارى بحذاء اللِّسَان فِي وسط من اللحى الْأَعْلَى فَإِن الغشاء المستبطن لأعلى الحنك فِيمَا بَينه وَبَين ذَلِك الشَّأْن اتِّصَال بأغشية دقاق وَبِهَذَا الْحَد ينْفَصل الْجَانِب الْأَيْمن من الْوَجْه من الْجَانِب الْأَيْسَر وَإِذا استرخى نصف الْوَجْه فَإنَّك إِذا فتحت الْفَم غَايَة فَتْحة وغمزت اللِّسَان إِلَى أَسْفَل رَأَيْت ذَلِك الغشاء نصفه مسترخيا ويتبين ذَلِك فِيهِ بِفضل رُطُوبَة ترَاهَا فِيهِ ويغير لَونه وَترى نصفه الآخر على ضد ذَلِك لي هَذَا فصل بَين اللقوة التشنجية والاسترخائية وَذَلِكَ إِنَّه أَن لم يكن بِهَذِهِ الْحَال فَإِنَّهَا لَيست تشنجية وَإِذا رَأَيْت عضل الصدغ والخد والجبهة صلبا كزازا فَإِنَّهَا تشنجية لي يَنْبَغِي أَن يسئل صَاحب لقُوَّة غَلِيظَة هَل حسه فِي ذَلِك الْجَانِب كالجانب الآخر وَيَنْبَغِي أَن يسئل صَاحب تشنج غليظ هَل حسه أَشد من حَالَة طبيعة لي وإيارج هرمس إِذا سقى كل يَوْم درهما شهرا إبرا الْقُوَّة إِلَّا أَن تكون ردية جدا وَإِذا جَاوَزت الْقُوَّة سِتَّة أشهر لم يكد يبرا وَقد رَأَيْت مشايخا زَعَمُوا أَنهم حدثت بهم مُنْذُ ثَلَاثِينَ سنة أَو أقل أَو أَكثر وَلم ينلهم مِنْهَا سوء الْبَتَّةَ وقوما بهم مُنْذُ عشر سِنِين وَخَمْسَة رَأَيْتهمْ حِين بَدَأَ بهم لم ينلهم الْأَخير وقوما فلجوا ألف بعد حدوثها بِزَمَان لَيْسَ بالطويل مِنْهُم الغسال المرتعانى والإسهال بشحم الحنظل عَجِيب الْفِعْل فِيهِ وَأُمَّهَات سعوطات الْقُوَّة الكندس والعاقر قرحا والشونيز والفلفل والزنجبيل والنوشادر والبورق الْأَحْمَر وشحم الحنظل والمرارات والسوس والخردل وَمَا ذكرنَا قبل ويعالج من ألم السعوط بدهن بنفسج وَلبن وسكر طبرزد ويسعط بِهِ وَيُوضَع على الرَّأْس خطمى وخل وَبَيَاض الْبيض وينفع مِنْهُ التكميد الْيَابِس. على اللحى وفقار الرَّقَبَة أذا بولغ فِيهِ أَن يَقع وَذَلِكَ أَنه بِمَنْزِلَة الْحمام الْيَابِس.
الْيَهُودِيّ قَالَ جملَة
علاج الْقُوَّة السعوط والعطوس والغرور وينشق خلا حاذقا لينحدر الْفضل من
مَنْخرَيْهِ وَيلْزم بَيْتا مظلما وَيغسل وَجهه بالخل فَإِن لم ينفع فاكوه على
الْعرق الَّذِي خلف أُذُنه قَالَ ولآذان الفار خاصية عجبيبة فاسعطه بِدِرْهَمَيْنِ
مِنْهُ ودانق سكبينج وَنصف دِرْهَم زَيْت خَمْسَة أَيَّام فَإِنَّهُ يبرؤه لي قد
رَأَيْت من أَصْحَاب اللقوة من لم يلْزم بَيته الْبَتَّةَ وَلم يجلب الضَّوْء
لَكِن أقبل يسْعَى فِي حوايجه وَلم أر ذَلِك مرّة وَقد رَأَيْت قوما اسْكُتُوا
بعقب الْقُوَّة وَمَات بَعضهم مِنْهُ وتخلص بَعضهم مِنْهُ بفالج وَلذَلِك
يَنْبَغِي أَن يجيد النّظر فَإِن رَأَيْت مَعهَا كدرا فِي الْحَواس وثقلا فِي
الْبدن والحركات فبادر إِلَى إستفراغ قوي وَإِن رَأَيْت الْبدن بِحَالَة الطبيعية) فَاعْلَم أَن الْعلَّة فِي
ذَلِك الْعُضْو وَحده وَالْبدن نقى وَإنَّهُ لَا يبد ؤ سوء أَكثر من ذَلِك.
بولس يعالج اللقوة بالرباط
الَّذِي يمد بِهِ الْعُضْو إِلَى الْجَانِب الصَّحِيح ويفصد الْعرق الَّذِي تَحت
اللِّسَان والحجامة على الْفَقْرَة الأولى والغرور والسعوط قَالَ والاسترخاء
لَيْسَ فِي اللحى المائل لَكِن فِي الَّذِي يحاذيه.
الْإِسْكَنْدَر قَالَ علاج
الْقُوَّة بالمضوغ والغرور والعطوس والسعوط والحجامة فِي القفاء بِلَا شَرط لِأَن
هَذِه المحجمة يجذب كَذَا وَلَعَلَّه من ألم بِهِ بالسعوط الدَّاء من النخاع وأدلك
الرَّأْس وَأَجْعَل عَلَيْهِ الْأَدْوِيَة المحمرة وأجود مَا يعطس بِهِ
الجندبادستر والفريبون والكندس وَمَاء السلق وعصارته وآذان الفار وشم القطران جيد
لَهُم وَقطع العرقين اللَّذين تَحت اللِّسَان جيد أَيْضا وَقَالَ علاج اللقوة أَن
يسعط وَيُوضَع على رَأسه الدّهن ويطبخ لحم حمَار الْوَحْش ويغطى على الرَّأْس
وَيُوضَع عَلَيْهِ حارا فَإِن ذَلِك من أبلغ مَا عولج بِهِ ألف مَجْهُول قَالَ قد
يَمُوت أَصْحَاب الْقُوَّة فجاءة إِلَى أَرْبَعَة أَيَّام فَإِذا جَاوز
الْأَرْبَعَة نَجوا من الْمَوْت قَالَ واللقوة فِي الْجَانِب الْأَيْسَر أعْسر
وَمن أَتَى عَلَيْهِ شَهْرَان طَال بِهِ وَيَنْبَغِي أَن يلْزم من اللقوة بَيْتا
مظلما لَا يخرج مِنْهُ لَيْلًا وَلَا نَهَارا ويسعط فِي المنخر من الْجَانِب
الَّذِي لَا يغمض عينه بدهن الْجَوْز ويغرغر دَائِما ويعرق بطبيخ المرزنجوش
والصعتر والنمام يركب على طست ويتدثر حَتَّى يعرق وَيَنْبَغِي أَن لَا يَأْكُل
شَيْئا مِمَّا يكون من الْحَيَوَان الإ الْعَسَل بل يَأْكُل دهن الْجَوْز
وَالزَّيْت وَلَا يَذُوق شَيْئا من الْفَاكِهَة الرّطبَة.
سعوط جيد يؤحذ حَبَّة ميويزج
وَثَلَاث حبات شونيز يدقان ويسعط مخلوط بالوج والجاوشير شَمْعُون قَالَ حرك جلدَة
الْوَجْه والشفة من العضل الملبس على القحف وَقَالَ أدلك وَجهه وصدغيه بدهن
الْجَوْز بعد أَن يدلك أَولا حَتَّى يحمر ويسخن وَليكن فِي مَوضِع سخن وَلَا يرفع
الْوقُود فِي الشتَاء من بَين يَدَيْهِ وحذره الرّيح وَالْبرد قَالَ وَإِذا وجد
وجعا فِي عِظَام وَجهه وخده وَجلده وَجهه فَإِن اللقوة ستعرض لَهُ فحذره أَن
يُصِيب الْبرد وَجهه وحذره الْحجامَة وَكَذَلِكَ كَثْرَة اخْتِلَاج الْوَجْه يدل
على كفا لي رَأَيْت الْحجامَة جالبة لهَذَا فِي المستعد لَهُ وَقد رَأَيْت قَرِيبا
رجلَيْنِ أكلا بيضًا واحتجما فَأَصَابَهُمَا جَمِيعًا لقُوَّة من يومهما ذَلِك
وَكَانَ أَحدهمَا شَيخا عبل الْبدن وَالْآخر شَابًّا إِلَّا أَن مزاجه مزاج
الخصيان.
الاختصارات قَالَ لَا يسعط
صَاحب هَذِه الْعلَّة مُنْذُ أول الْأَمر فَإِنَّهُ يهيج الْعلَّة لَكِن بعد
الْأَرْبَعين فَإِن عرضت لَهُ مَعَ ذَلِك شَقِيقَة فاسعطه بالمومياى والزيبق
وليلزم بَيْتا مظلما ويوقد بَين) يَدَيْهِ الظرفاء ويكب على
طبيخ الشيح والقيصوم لي وجدت الاختلاج الدَّائِم فِي الْوَجْه ينذر بلقوة وَذَلِكَ
أَنه يكون عَن خلط غليظ بَادر قد مَال إِلَى عضل الْوَجْه.
وَقد قَالَ جالينوس أَن
الاختلاج يحدث فِي الْأَبدَان فِي أبرد الْأَوْقَات وأبرد الامزاج وَعند شرب المَاء الْبَارِد
الْكثير وَالتَّدْبِير الْمبرد فَيَنْبَغِي حِين يحدث ذَلِك أَن يدلك الْوَجْه
ويمرخ بدهن الفربيون والعاقر قرحا والجندبادستر والتكميد بِمَاء الْملح وَمَاء
الْبَحْر والنطرون.
اريباسيوس قَالَ إِنَّمَا
يستفرغ البلغم اللزج بالخردل إِذا مزج بالسكنجبين ألف فإمَّا سَائِر الغراغر
فَإِنَّهَا تجذب رُطُوبَة رقيقَة لي رَأَيْت خلقا كثيرا من الملقوين بهم فالج
مِنْهُم فِي الْجَانِب الَّذِي فِيهِ عوج الْوَجْه وَذَلِكَ يدل على بطلَان قَول
من زعم أَن الْعلَّة فِي الْجَانِب المستوى.
تياذوق قَالَ أما اللقوة
الَّتِي تكون من يبس تُوضَع على الرَّأْس دهن بنفسج وتسعط بالزبد وَيخْتَص على
الرَّأْس والعنق بالخطمى والبنفسج ويدهن اللحى والفقار بدهن الخطمى وَيُوضَع
عَلَيْهَا وعَلى الرَّأْس مثانة فِيهَا دهن مسخن ويجلب عَلَيْهِ وينطل بطبيخ
الرأسن والأكارع وَيمْسَح الفقارة واللحى بشحم البط ويسعط بدهن السمسم وَاللَّبن
ويدهن الصدغان بالزبد والشحم وشحم البط.
سرافيون قَالَ الغرغرة فِي
اللقوة أوجب مِنْهَا فِي سَائِر الْعِلَل فليكثر مِنْهَا ويقوى ويكب بعد ذَلِك على
طبيخ الصعتر والعاقرقرحا والسداب والشيح والحرمل وورق الْغَار والبابونج واكليل
الْملك والمرزنجوش والمرماخور ثمَّ يسعط بالقوية.
وَمِمَّا لَهُ فِيهِ خاصية
عَجِيبَة الجبلاهنك يسعط مِنْهُ برتة حبتين بعد نَخْلَة بِمَاء قد قطر من أَسْفَل
الْحبّ فَإِن أَكْثَرهم يبرأ بِهِ فِي مرّة وَاحِدَة وَإِن لم يبرأ فِي الندرة فِي
مرّة فَفِي أثنين وَبعد النفض القوى بالإسهال فليمسكوا دَائِما فِي أَفْوَاههم
أهليلجة سَوْدَاء فِي الْجَانِب المائل وامسح ذَلِك الْجَانِب وَأما القدماء
فَإِنَّهُم يدلكون عضل الفك المائل والأصداغ وخرز الْعُنُق وَالظّهْر بالخل الثقيف
البليغ جدا الَّذِي قد طبخ فِيهِ فوتنج أَو حاشا أَو صعتر وَذَلِكَ أَن هَذَا
الْخلّ يغوص إِلَى القعر وَيقطع الأخلاط الغليظة الرَّكِيكَة فِي العضل سَرِيعا
فَإِذا تَمَادى الْوَقْت فَاتبعهُ بأدوية قَوِيَّة مثل العرطنيثا والكندس والفلفل
وَنَحْوهَا أَو يُؤْخَذ عَاقِر قرحا مثقالين وكندس مِثْقَال ودفلى قد علق فِي سقف
المطبخ ثَلَاثَة أشهر ثَلَاثَة مَثَاقِيل صعتر هوازى وزراوند طَوِيل من كل وَاحِد
نصف مِثْقَال حب البلسان مِثْقَال ينخل بحريرة وينفخ فِي الْأنف فَأَنَّهُ عَجِيب
للقوة والفالج والصرع) والسكتة.
آخر جيد جدا جندبادستر شَحم
الحنظل فلفل أَبيض كندس يعجن بِمَاء المرزنجوش ويستف ثمَّ يسعط بِهِ عِنْد
الْحَاجة.
الْمقَالة الأولى من
الْأَعْضَاء الآلمة قَالَ إِذا استرخت العضلتان اللَّتَان تجذبان الجفن الْأَعْلَى إِلَى اسفل لم
يقدر على ألف تغميض الْعين لي رَأَيْت رجلا احْتجم وَأطَال الْجُوع حدثت لَهُ
الْقُوَّة وَلم يتعوج مِنْهَا فَمه لَكِن عسر عَلَيْهِ أطباق إِحْدَى عَيْنَيْهِ
وَلم يتَبَيَّن فِي وَجهه عوج لِأَن الْعلَّة كَانَت فِي الْجَانِبَيْنِ جَمِيعًا
لي رَأَيْت عددا بهم اللقوة وَجلد الْجَبْهَة فِي الْجَانِب المعوج فيهم ممتد
امتدادا شَدِيدا كالحال عِنْد التشنج القوى وينجذب إِلَى فَوق نَاحيَة الرَّأْس
حَتَّى أَن أسرة الْجَبْهَة تبطل الْبَتَّةَ فِي تِلْكَ النَّاحِيَة وَيحدث فِي
جلدَة الرَّأْس غُضُون لم تكن قبل ذَلِك وَلَا يُمكن أَن يطبق الجفن الْأَعْلَى
وَذَلِكَ لقصره لامتداده إِلَى فَوق لِأَنَّهُ كَانَ لاسترخاء العضل الَّذِي يجذبه
إِلَى أَسْفَل لما ويتركان إِلَى اسفل بِلَا جهد العليل لكنهما لَا يبلغان إِن
يطبقا على الجفن الْأَسْفَل وَلذَلِك يمِيل الْوَجْه مِنْهُم إِلَى فَوق ويحسون
مِنْهَا كالحال فِي التشنج فيمتد لذَلِك الشّفة ويخبر كلهم انهم يحسون بصلابة
وامتداد وَلم يحس أحد مِنْهُم باسترخاء بل كَانُوا يَقُولُونَ أَنا نظن أَن هَذِه
الْمَوَاضِع قد جَفتْ وَيَقُولُونَ انهم يَنْتَفِعُونَ بالمروخ وَلم أجد صَاحب
اللقوة إِلَّا وَهَذِه حَالَة فثق بِأَنَّهَا تشنج وَعَلَيْك بترطيبها فَإِن الآخر
يكَاد يكون إِلَّا فِي الندرة فِي الْعِلَل الحادة إِذا قرب الْمَوْت بِأَن يغرق
الرَّأْس والخرز بدهن حَار مَا أمكن فَإِنَّهُ بليغ ومدّ جلدَة الْجَبْهَة إِلَى
اسفل نعما وشدّ بعصابة على الشّفة الْعليا ومدّ جلدَة الوجنة حَتَّى يَسْتَوِي
الْفَم ثمَّ شده بعصابة على الشّفة الْعليا وأدم الدَّلْك والمرخ لهَذِهِ
الْمَوَاضِع ولخارج أعصابها بالأدهان الحارة بِالْفِعْلِ وَالْقُوَّة فَهَذَا علاج
تَامّ وتفقد الشّفة من تَحت الشد كل سَاعَة فَإِن رَأَيْت الشّفة لَيست مستوية
فحلّ ومدّ وشدّ.
الثَّالِثَة من الْأَعْضَاء
الآلمة إِذا حدثت الآفة فِي مقدم الدِّمَاغ فَإِنَّهُ إِن حدث فِيهِ كُله أحدث
سباتا ثقيلا أَو جمودا فَإِن حدث فِي نصفه أحدث آفَة فِي نصف الْوَجْه لي لَيْسَ
لصَاحب اللقوة فقد الْبَصَر وَلَا السّمع وَلَا حس وَجهه غليظ فضلا عَن أَن يكون
متعطلا فَلَيْسَتْ عَلَيْهِ أَذَى من الدِّمَاغ.
الأقرابادين الْقَدِيم قَالَ
أبدأ من علاج صَاحب اللقوة أَن تدخله بَيْتا مظلما لَا يرى فِيهِ ضوءا وَلَا) يخرج مِنْهُ لَيْلًا وَلَا
نَهَارا وَلَا يُصِيبهُ فِيهِ ريح ثمَّ اسعطه بدهن الْجَوْز وبدهن الْحبَّة
الخضراء فِي الْجَانِب الَّذِي يقبض فِيهِ عينه فِي ألف الْجَانِب الآلم أحدا
وَعشْرين قَطْرَة وَفِي الصَّحِيح سِتّ قطرات على الرِّيق كل غَدَاة أسبوعا وألزمه
الغرغرة سَاعَة بعد سَاعَة إِلَى نصف النَّهَار كل يَوْم حَتَّى يجلب مِنْهُ بلغم
كثير جدا وَلَا يَأْكُل شَيْئا من الْحَيَوَان وَلَا فَاكِهَة رطبَة فَإِذا مضى
أُسْبُوع فاكبه على طبيخ المرزنجوش والفوتنج والصعتر يطْبخ فِي قمقم مشدود
الرَّأْس وَيصب فِي طست ويكب عَلَيْهِ ويلف تكبيبا حَتَّى يكثر عرق رَأسه وَوَجهه
فَإِذا عرق فادلك الشق الوجع بمنديل حَتَّى يحمر ثمَّ امرخه بدهن جوز الْهِنْد أَو
دهن الْحبَّة الخضراء وفكه وعنقه وَرَأسه ودعه سَاعَة ثمَّ أعد كَبه على ذَلِك
البخار افْعَل ذَلِك فِي الْيَوْم عشر مَرَّات واسقه مَاء الْعَسَل واعسر
مَا يكون فِي الْجَانِب الْأَيْسَر وعالجه شهرا وَإِذا جَاوز شهرا فَلَا تعالجه
فَإِنَّهُ لَا يبرأ.
وَهَذَا المعجون مجرب للقوة
يُؤْخَذ زنجبيل وَوَج ويعجن بالعسل وَيُعْطى مثل الجوزة غدْوَة وَعَشِيَّة.
من الطِّبّ الْقَدِيم قَالَ
يسحق خَرْدَل بخل خمر ويطلى على اللحى الَّذِي فِيهِ الْعلَّة فَإِنَّهُ عَجِيب.
قَالَ واربط اللحى المائل
بعصابة وضع فِي الْجَانِب المائل أهليجة واسهله مَرَّات وَجَربه فِيمَا بَين ذَلِك
بالغراغر والسعوطات الحارة ثمَّ اعط بعد النَّقْص مَرَّات الأنقرويا وَمن بليغ
علاجه وجيده أَن يعجن الأبهل بِمثلِهِ عسل وَيُعْطى مِنْهُ كل يَوْم قدر بَيْضَة
لي إِذا بَدَأَ الاختلاج فِي الْوَجْه ووجع الْعِظَام وَثقل فِيهِ فلطف
التَّدْبِير وبادر بالنفض بإيارج روفس وأدلك عضل الْوَجْه والخرز حَتَّى يحمر ثمَّ
امرخه بالأدهان القوية الأسخان واكب عَلَيْهِ بالتكميد ويطلى الْقسْط من الدّهن
حَتَّى ينفط وَلَا يجزع ذَلِك فَإِنَّهُ بِهَذَا التَّدْبِير يبرأ فِي يَوْمَيْنِ
أَو ثَلَاث وَلَا يفصل الرَّبْط.
كَمَال ابْن ماسويه ينفع من
اللقوة أَن يكب كل يَوْم على طبيخ البابونج على الرَّأْس كل يَوْم حَتَّى يعرق
وَجهه ويحمر ثمَّ يمسح وَجهه بدهن الْحبَّة الخضراء بدقيق فِيهِ جندباستر وفربيون
وشونيز وعاقرقرحا ودهن الْقسْط يدلك بِهِ عُنُقه.
جورجس قَالَ رُبمَا عرض مَعَ
اللقوة شَقِيقَة شَدِيدَة وَعند ذَلِك فاسعطه بالمومياى ودهن الزيبق وينفع مِنْهَا
جدا أَن يسعط بِقدر طسوج من الكبد فَإِنَّهُ يبرؤه أَو يسعط بِنصْف ألف دِرْهَم) زراوند طَوِيل بدهن الْحبَّة
الخضراء واغمر دَاخِلا فِيهِ غمرا شَدِيدا أَو اصل الْأُذُنَيْنِ وَبَين
الْكَتِفَيْنِ وادهن الْوَجْه كُله والعنق بالأدهان الحارة وادلكها واكبه دَائِما
على طبيخ البابونج والمرزنجوش والحرمل والغار. ابْن ماسويه قَالَ اللقوة تسمى
باليونانية سفاسموس فربيفوس افراموس وَتَفْسِيره تشنج عضل الرَّأْس. فسفاسموس هُوَ
التشنج قَالَ وينفع مِنْهُ دهن البان والغالية وربط الْجَانِب المائل والسعوط
لَكِن بعد مُدَّة وَلَا يكون فِي أَوله قَالَ وَلَا يسْتَعْمل فِي هَذِه الْعلَّة
دهن الناردين فَإِنَّهُ قَابض وَلما اسْتعْملت من الْأَشْيَاء الحارة فَلْيَكُن
مَعَ ذَلِك مريخه والح نَحْو علاج التشنج الرطب فَإِنَّهُ يبرؤه وأدلك الْموضع
بالبورق وتراب الفلفل والخردل واكبه على طبيخ الصعتر والسداب واصبر عَلَيْهِ
حَتَّى يحمر ثمَّ امرخه بدهن السداب ودهن الْقسْط وأدلكه بالمناديل حَتَّى يحمر لي
وينفع مِنْهُ ترك الطَّعَام حَتَّى يحمر الْبدن ويجلو جدا ثمَّ أدلك فِي ذَلِك
الْوَقْت والتكميد الدَّائِم فَإِن حمى فَلَا بَأْس فقد سقى جالينوس الجندبادستر
فِي علل والتشنج الرطب خَاصَّة وَقَالَ إِنَّه يصل إِلَى الْمَوَاضِع الَّتِي لَا
يصل إِلَيْهَا غَيره من الْأَدْوِيَة أَن سقى وَإِن مرخ بِهِ وَإنَّهُ لَيست لَهُ
مَعَ ذَلِك كثير حرارة حَتَّى إِن لم يكن حماه قَوِيَّة يحْتَملهُ ويسقى مَاء الْعَسَل إِذا
سقى فِي هَذِه الْعِلَل فاعتمد عَلَيْهِ وعَلى الوج والزنجبيل والحلتيت والأبهل
يتَّخذ مِنْهَا معجونا وَيُعْطى وَإِذا فتق فليفتق الجندبادستر فِي الزَّيْت
الْعَتِيق ويمرخ قَالَ لَك فِي الْحَادِيَة عشر من المفردة وَإِذا اعطست العليل
أَبُو جريج قَالَ آذان الفار إِذا سعط بهَا ابرئت من اللقوة الشَّدِيدَة
الْبَتَّةَ لي رَأَيْت من برْء بهَا وَحدهَا مَرَّات.
ابْن ماسويه شم المرزنجوش
جيد للقوة إِذا سعط بِهِ عَجِيب قَالَ الفلفل يهيج فِي العصب والعضل حرارة نارية
لي لذَلِك هُوَ نَافِع إِذا فتق فِي الدّهن وَذَلِكَ جيد جدا لَا يعدل لَهُ فِي
ذَلِك وَيَنْبَغِي أَن يسخن حَتَّى يتْرك كالهبا.
ابْن البطريق قَالَ قشر
الرتة الْأَعْلَى يسحق ويسعطه بِقدر الفلفل صَاحب اللقوة كل يَوْم ثَلَاثَة
أَيَّام وَيلْزم بَيْتا مظلما فَإِنَّهُ يبرؤه الْبَتَّةَ لي كَانَ لرجل لقُوَّة
يُعْط بهَا فَاسْتَوَى أَكْثَره وَبَقِي بِهِ بَقِيَّة قَليلَة ابرئت بعد مُدَّة
دهن الْحبَّة الخضراء جيد للقوة إِذا دهن بِهِ مَاء الْعَسَل أَجود للقوة من
الشَّرَاب.
قد اتّفق ألف الْحُكَمَاء
على أَن سَببه بلغم مخاطي قَالَ ويميل مَعَه الْوَجْه إِذا ضحك ويضمر الْعين
الَّتِي فِي الْجَانِب العليل وتصغر وتدمع فِي كل سَاعَة ويمضغ طَعَامه فِي
الْجَانِب الصَّحِيح) وَكَلَامه بطىء وَنَفسه حائر
يُغَرْغر ويعطس دَائِما ويحقن ويحلق رَأسه ويضمد بالخردل وَعصب الشق المائل
شَدِيدا حَتَّى يسويه ودعه مشدودا فَإِنَّهُ يبرؤه.
من تذكرة مقدوس سعوط للقوة
جيد قسط وَمر وجندبادستر وشونيز وشيح وجاوشير وفربيون يسعط بِمَاء القثاء الْبري
المعصور أَيْضا مِنْهُ جاوشير كندس فلفل صعتر شَحم حنظل شونيز صَبر مر جندبادستر
اسطوخودوس يسعط بِمَاء آذان الفار.
اركاغانيس فِي كِتَابه فِي
الأدواء المزمنة قَالَ إِذا كَانَ الْخلْع بِلَا ألم فِي الْوَجْه فَلَا شَيْء
أَنْفَع من الغرغرة دَائِما بالقوية كالخردل والميويزج.
مَجْهُول مجرب يَأْخُذ آذان
الفار فاعصره وَاجعَل فِيهِ شَيْئا من جاوشير وَمر وقطر مِنْهُ فِي الْجَانِب
المائل قطرتين وَفِي الصَّحِيح قَطْرَة وَخَالف من الْغَد فقطر فِي الصَّحِيح
قطرتين وَفِي العليل قَطْرَة.
بختيشوع قَالَ إِن سعط
بِمِقْدَار قِيرَاط سكبينج بِمَا المرزنجوش نفع جدا.
أَبُو جريج الراهب قَالَ إِن
سعط بِمَاء آذان الفار صَاحب اللقوة نَفعه جدا لي تفقدت فَوجدت أسرة الْجَبْهَة
تبطل فِي الْجَانِب العليل ويتمدد الْجلد جدا وَقد مرخته بالدهن وطليته بِالْمَاءِ
الفاتر فرأيته صَالحا وَقد تكون اللقوة من تشنج واسترخاء والوجع يفرق بَينهمَا
فَإِنَّهُ لَيْسَ مَعَ الاسترخاء وجع وينفع مِنْهُ تَنْشَق الْخلّ الحريف جدا
مَرَّات فِي الْيَوْم والإكباب على بخاره لي تبدء للقوة يوضع على جلدَة الْجَبْهَة
وَالرَّأْس والخد أدوية مرخية أَيَّامًا
تمرخ وتنطل حَتَّى تلين ثمَّ تمد جلد الْجَبْهَة وجلدة الرَّأْس إِلَى أَسْفَل
نَاحيَة الْحَاجِب وَيَضَع الْعِصَابَة والرفادة على الْجَبْهَة حَتَّى تكون قد
منعت صعُود الْجلْدَة وَتَكون قد مدت الْجلد إِلَى أَسْفَل نَاحيَة الذقن وشدت
بعصابة ورفادة وتمده بِمِقْدَار مَا يَسْتَوِي الْفَم ثمَّ انْظُر إِلَيْهِ بعد
ثَلَاث فَإِن احتجت فاعد الشد فَإِنَّهُ يَسْتَوِي فِي مرّة أَو مرَّتَيْنِ وينفع
هَذَا بعد الاستفراغ والعلاج.
الْكَمَال والتمام قَالَ
الإنكباب على طبيخ البابونج إِذا اسْتعْمل على الرِّيق نَافِع لمن بِهِ لقُوَّة
وَيَنْبَغِي أَن يمسح الْوَجْه بعد ذَلِك بدهن الْقسْط والناردين ألف والعاقرقرحا
ومضغ المصطكى والقرنفل والميويزج على الرِّيق نَافِع للقوة والتغرغر بِمثل ذَلِك
إِن شَاءَ الله تَعَالَى.
المصدر : المكتبة الشاملة
الكتاب: الحاوي في الطب
المؤلف: أبو بكر، محمد بن زكريا الرازي (المتوفى: 313هـ)
المحقق: اعتنى به: هيثم خليفة طعيمي
عدد الأجزاء: 7 و الطبعة:
الأولى، 1422هـ - 2002م
الناشر: دار احياء التراث العربي - لبنان/ بيروت
The
text below is a translation from google translate where it is possible to have
many errors, please do not use this translation as a reference, and take a
reference from the Arabic text above. thanks.
(The
third part of the members of the word may see cramping exposed in the lips and
eyes and the forehead) and the bulk of the eyelid as presented in the origin of
the tongue and the nerve to the brain to this of the brain, then know that the
lesion is a brain condition to me that is the specific kind of spasm Wet
because the saliva occurs a blow and be preceded by convulsions and
moisturizing measure.
It
may occur in hot diseases of the force at the near death as a reduction of one
eye and twisted lip and when the predominance of despair on the brain said you
may find in the beating after the individual offers relaxation in half the face
and curled and twisted the side that happened to relax to the other side of it
We have learned that the members of the The face comes from the nerve of the
brain to me. Galen I and II say that the saliva is the most relaxed and relaxed
at least and should be marked by signs. M Distinguish the treatment is one and
that is a damp spasm said, and when the muscle is drawn from the right side of
the face that attracted the member to the opposite of the muscle is drawn left
the left ventricle of the lip Malt to the right and on this example displays in
all beards and cheek moving muscle bed And the nerve bed muscle under the
vertebrae, which in the neck part of it is walking in the highest position of
the nerve is related to the fifth husband of the brain to me from here, said
people that the cause of force It grew to be in the side where the eye may not
despised Pmail because the right side and pull it to him perverteth this error
on the most because the illness in the side where the eye may be smaller and
that in the oblique side.
The
member organs of the word of the third article A cramping either to occur in
all the whole body as the case of epilepsy or in half like the cramping of the
back or front, but in one member of the strength and the nerve to the lips and
lips and the nose comes from the third husband of the brain to benefit from The
force to sneeze with the fat of melon and the juice of cucumber, pepper,
ginger, canadas, arantitha, white squash, and keratos, called hippocampus, ears
of mice, mice, And the prawns and the prawns and the prawns, and the sheep, and
the prawns, and the prawns, and the saints, To force or phlegm) reached to the
hands because the nerve that comes to the neck and hand comes from the neck
vertebra said and the mouth at the top palate running tongue shoes in the
middle of the upper beards, the membrane The upper right side of the face is
separated from the left side and if the half of the face relaxes, then if you
open the mouth of an opening and the tongue drips down, you see that membrane,
half of it is relaxed and it is visible in it thanks to the moisture you see in
it, The other half is against me so this is a separation between the spasm and
relaxation, so if it is not like this, it is not spastic and if you see the
muscle of the head, cheek and forehead is a solid tetanus It is a lethargy I
should be asked to the strength of a heavy Is it felt on that side as the other
side and should be questioned the owner of a strong spasm Do you feel more
severe than the case of the nature of me and Iarg Hermes if every day dirham
month months Ibra force only to be very rude If the force exceeded six months
did not And I saw a sheikh who claimed that they had happened to them thirty
years ago or less or more and did not get them bad at all and have been with
them for ten years and five I saw them when he started them did not win them
the latter and some thousand thousand after the occurrence of my time O Long,
including the washing machine Almtlani and diarrhea with livers Almndalp action
in it and mothers of the strengths of the canads and pea ulcers, chunz, pepper,
ginger, noshadr, red paper, lard, bitter, licorice, mustard, and what we
mentioned before and treated from the pain of snuff and cream and white and
sugar Tabrzad and Istaz and put on the head and moths and white eggs and
benefit From which dry calcification. On the beards and the poor of the neck,
if it is broken, it is like a dry bath.
The
Jew said the whole treatment of power sniffing and sneezing and vanity and
sniffing a tricky stream to descend the credit of his nostrils and the need for
a dark house and wash his face with vinegar, but it did not benefit Vakoh the
sweat behind his ear and said the ears of the mouse property of the grapefruit
Vdtah Badrhmin of him and Sanking and half a dirham oil five days it is cleared
I have seen From the owners of the group who did not bind his house at all and
did not bring the light but I seek in his senses and I have not seen it once
and I have seen people shut the butt of power and died some of him and get rid
of some of them Phal Therefore, he should be good looking, if I saw with her as
a pillow in the senses and weighed in the body and movements, then proceed to
Est
0 Response to "اللقوة وانخلاع الفك واشتباكه The colloquial and jaw break and clash"
Post a Comment