نمو الإدراك الحسي الإدراك الحسي فطري أم متعلم The growth of sensory perception Perceptual perception is innate or learned
Thursday, July 26, 2018
Add Comment
الفصل الثالث: نمو الإدراك
الحسي
الإدراك الحسي فطري أم
متعلم
...
الفصل الثلث: نمو الإدراك
الحسي
الإدراك الحسي فطري أم
متعلم:
نبدأ بحث موضوع الإدراك
الحسي بقضية سادت الكثير من مناقشات الإدراك ونموه هي: ما إذا كانت العمليات
الإدراكية سابقة التحديد فطريًا، أم إنها متعلمة طبقًا لمبادئ سلوكية المثير الاستجابة
"S/ R"؟
حتى عهد قريب كان ثمة
نموذجان نظريان لنمو السلوك الحسي/ الحركي والإدراك الحسي:
الأول: هو ما يمكن أن نسميه
استعداد النمو Growth- readiness model الذي اقترن في الماضي
بأسماء علماء نفس أمثال ستانلي هول "1921" وأرنولد جيزل
"1928" وغيرهما ويقرر -باختصار- أن أنماط نمو منظمة معينة لا بد وأن
تظهر قبل أن يستطيع التعليم الإسهام بفاعلية في الارتقاء، وأكبر دليل لهذه النظرية
يأتي أساسًا من دراسات نمو الوظائف الجسمية والحركية في الأطفال الصغار، كما أن
نتائج الدراسات تفسر بأن التدريب على أداء حركي ما ينبغي له أن ينتظر إلى أن يصبح
الصغير مستعدًا بحكم النضج Maturationally ready قبل أن يشرع في نظام التدريب المؤدي إلى البراعة المنشودة.
"كمال دسوقي، 1979، 417".
ويطلق على هذا النموذج
الخلقية أو الاستعداد الفطري الكامن، ويركز على أن الطفل محرك نشط للبيئة.
والثاني: هو النموذج المؤيد
للتعلم ويشار إليه بالتجريبية، وهو عادة يفترض أن الطفل يتلقى الإثارة الخارجية
بسلبية، وتحكمه الأحداث البيئية، ومن ثم: فإن الإدراك الحسي متعلم وفقًا لمبادئ
التعلم، ومن ثم تحولت الدفة إلى دراسة تعلم الوليد والطفل في السنة الأولى من
العمر الحركات وتعلم الكلام والإحساس والإدراك، ومن ثم: كثرت الاتجاهات النظرية
التي تصف الإدراك الحسي والنمو العقلي الإنساني كنظرية التعلم التراكمية Cumulative learning model؛ فالادراكات المركبة
تتكون من ارتباطات المبادئ الأبسط التي تكونت بدورها من اقترانات المفاهيم
الكلية Concepts التي تتطلب هي أيضًا سبق
تعلم التميزات، وهي بدورها تكتسب على أساس سلاسل واقترانات سبق تعلمها، وبتبسيط
أكثر: فإن أحد أطوار النمو الإدراكي يتوقف على ما يعرفه الطفل من قبل، وكم لا يزال
يجب عليه أن يتعلم لكي يتحقق هدفًا خاصًا، وليست أطوار النمو مرتبطة بالسن إلا
بمعنى كون التعلم يستغرق وقتًا، وهي ليست مقترنة بالتراكيب المنطقية إلا من حيث أن
ربط إمكانات سابقة في قابليات جديدة يحمل في باطنه منطقه الفطري الخاص "كمال
دسوقي: 1979، 419-420".
وموقفنا هو أن المبادئ
العامة للنمو تميل نحو وجهة النظر الخلقية لأن النمو غير توجيهي ويميل للحدوث في
تتابع ثابت نسبيًا، ومن جهة أخرى فإننا لا ننكر أن الأحداث البيئية تعتبر حاسمة،
ونحن نوافق على الإدعاء بأن كثيرًا من مظاهر السلوك الإنساني هي نتيجة للتعلم..
والواقع أن هذا الوضع يعيد التمييز الذي رأته ماكجرو Mc-Graw بين الأنشطة الفطرية والأنشطة المكتسبة، حيث أوضحت ببراعة أن
الأحداث الخارجية ليست ذات أهمية نسبيًا في الأنشطة الفطرية ولكنها مهمة جدًا في
الأنشطة المكتسبة.. ورأينا بصفة عامة هو أن الطفل أو التركيب العضوي محرك نشط
للأحداث البيئية، ويبدي أنماطًا نمائية في تحريكه لتلك الأحداث. وقد ذكر هوريتز Horowitz "1975 ص2" هذا الموضوع
بوضوح:
"لا تكاد توجد اختبارات
حاسمة لأحد الموقفين تجاه الآخر.. إنه لمن المعقول جدًا أن ننظر إلى الطفل حديث
الولادة كمحرك نشط للبيئة مع تتابع نمائي خاص بالجنس يكمن في ظهور استراتيجيات
إجرائية معينة، وفي نفس الوقت ننظر إلى إدراك الطفل في ضوء نوع التحكم في المثيرات
البيئية الذي يتمثل في النماذج التقليدية للارتباط.. ومن المحتمل أن يصبح دون
الارتباط الشرطي متزايدًا في التعقيد مع تقدم النمو.. والواقع أن بنك المعطيات
الخاصة بنمو الأطفال حديثي الولادة قد يصبح قريبًا كافيًا لتكامل جدي بين طريقتي
المعالجة مما قد يعود بنا إلى التعقل عند نظرتنا إلى نمو الطفل".
أن بعض الباحثين قد يختلفون
مع نتائج هوريتز Horowitz من أنه يمكن تحقيق
التكامل بين الوضعين. ومهما يكن من أمره، فإن الطرق المميزة لكل معالجة قد أمدتنا
بمعلومات أساسية حول القدرات الحسية والعمليات الإدراكية للطفل حديث الولادة. إن
تفهم العمل الذي أنجز حول القدرات الحسية للأطفال حديثي الولادة يحتاج لشيء من
المعرفة بالعمليات الأساسية للارتباط التقليدي والفعال. ونحن نفترض أن معظم القراء
قد تعرضوا لهذه المبادئ الأساسية في دراستهم التمهيدية لعلم النفس، ولذلك فإن
الشرح التالي سوف يكون مختصرًا جدًا ويمكن أن يصلح كتذكرة بالنظريات الأساسية. أما
إذا لم يكن الأمر كذلك، فيجدر بالقارئ أن يرجع إلى كتاب مدخلى للمادة موضوع البحث.
المبادئ الأساسية للارتباط الشرطي والإدراك
مدخل
...
المبادئ الأساسية للارتباط
الشرطي والإدراك:
من البيانات المتناهية في
البساطة لموقف عالم النفس السلوكي هو أن التغير السلوكي، "التعلم"، ينتج
من اشتراك مثير "S" واستجابة "R". والمثير هو تغير
في سمة داخلية أو خارجية من سمات التركيب العضوي تعمل على تنشيط مستقبل وكإثارة
للاستجابة. والاستجابة هي تغير في السلوك نتيجة للإثارة. والإثارة التي تحدث قبل
الاستجابة تعمل ليس فقط كمنشط ولكن لها أيضًا خواص انتباهية وانتقائية وإعلامية.
والاستجابات هي الأخرى تولد المثيرات، وهذه المثيرات لها وظائف للثواب والعقاب،
فهي تعمل أما على تقوية أو إضعاف الاستجابة السابقة.
والمثيرات التي تلي استجابة
ويزداد تكرارها تسمى المعززات "المدعمات". والخواص الدقيقة للمثير
المعزز "المدعم" موضوع لبعض الجدل. مثال ذلك: فقد رأى ثورنديك Thorndik "1933" أن هذا المثير
يعتبر ثوابًا، وعرفه بأنه حالة رضاء عن الحال وإنها عندئذ تعمل على
"تثبيت" اشتراك أو ارتباط المثير والاستجابة". وطبقًا للنموذج
الإدراكي لـ"هل وسبنس Hull & Spence فإن المظهر الحاسم للمثير المعزز "المدعم" وهي خواصه
الدافعة المخفضة drivereducing، أي المثير النهائي في
التتابع، والذي أسمياه بالمعزز "المدعم" reinforcer، ويجب أن يكون قادرًا على تخفيض دافع معين "الطعام للجوع،
الماء
للعطش". والتعريف
الأكثر انتشارًا للمعزز هو الذي استخدمه سكينر Skinner، الذي يذكر أن المثير المعزز هو الذي يتفق حدوثه مع استجابة،
ويعمل على تقوية هذه الاستجابة. والصعوبة فيما يختص بكل هذه التعاريف لا تهمنا
كثيرًا في المناقشة الحالية. ويكفي أن نقول إنه في التصورات الأخرى لتغير السلوك
-وخاصة التي لها طابع النمو- ليس من الواضح تمامًا أن التعزيز شرط واجب، ولو أن
نوعًا ما من المثيرات المعززة يبدو ضروريًا للشرطية "للتكيف".
الارتباط الشرطي التقليدي
"الكلاسيكي":
يوضح الشكل "23"
المبادئ الأساسية للارتباط الشرطي التقليدي Classical
Conditioning، وهو يبين التجربة التي حازت شهرة واسعة
حاليًا والتي قام بها بافلوف Pavalov على كلب. كان مسحوق الطعام هو المثير الذي يولد استجابة إفراز
اللعاب عند تقديمه، وبدون أي محاولات سابقة لإيجاد مشاركة مثير/ استجابة "S/ R". ومسحوق الطعام
يسمى بالمثير غير الشرطي "UCS". والاستجابة
المتولدة من هذا المثير -إفراز اللعاب- تسمى بالاستجابة غير الشرطية "UCR". والمكون الحاسم
للارتباط الشرطي التقليدي يتضمن تقديم مثير، كصوت Tone مثلًا، يسمى المثير الشرطي "CS". والمثير غير الشرطي وكذلك المثير الشرطي يعرضان متلائمين
"أي متقاربين جدًا في الوقت"؛ والفترة اللازمة لأقصى معدل للارتباط
الشرطي هي حوالي 1-2 ثانية. واستمرار الجمع بين المثير غير الشرطي والمثير الشرطي
يؤدي في النهاية إلى الاستجابة "إفراز اللعاب" في غياب المثير غير
الشرطي، أي أن إفراز اللعاب يحدث الآن عند تقديم الصوت وحده وهنا يسمى إفراز
اللعاب بالاستجابة الشرطية "CR". وقد تسأل أين
يوجد المثير المعزز في هذا النوع من الارتباط. الواقع إنه في مرحلة تعلم الارتباط
التقليدي فإن المثير المعزز هو المثير غير الشرطي "مسحوق الطعام".
والمثير المعزز في حالة الارتباط التقليدي يكون دائمًا موجودًا في أثناء التعلم
ولا يحتاج المتعلم لأداء أي فعل لكي يحدث.
ومن أهم سمات الارتباط
الشرطي أن المثير غير الشرطي يولد استجابة انعكاسية. وبالنسبة لكلب بافلوف كانت
الاستجابة الانعكاسية هي إفراز للعاب، لم تكن هناك حاجة لتعليم الكلب أن يفرز
اللعاب عند تقديم مسحوق الطعام. وبدون استجابة انعكاسية، لا يمكن حدوث الارتباط
التقليدي. وهناك عدد من الاستجابات الانعكاسية في الأطفال حديثي الولادة تجعل من
الممكن عرض الارتباط التقليدي وبالتالي بعض قدرات الطفل الحسية. ويجب أن نلاحظ أن
تكوين استجابات مشروطة تقليدية أمر بالغ الصعوبة، حتى مع الحيوانات. وهناك عدد من
المتغيرات البيئية "مثل الضوضاء الخارجية" وحالات متغيرة للتركيب العضوي
"مثل التعب أو حالة من الإشباع العام" تعمل على صرف الانتباه، وهو ما
يعوق العملية.
الارتباط الشرطي الإجرائي:
في حالة الارتباط الإجرائي instrumental conditioning، يجب أن يؤدي المفحوص
استجابة ملائمة لكي يتم الحصول على المثير المعزز. وبعبارة أخرى فإن الثواب أو
التعزيز يتفق ونوع ما من فعل سلوكي إرادي. ولذلك فعندما يريد القائم بالتجربة أن
يؤدي فأر انعطافًا إلى اليمين في متاهة حرف T، عليه أن يثيب الفأر "يكافئه" على الانعطاف إلى اليمين
ولكنه لا يثيبه على الانعطاف إلى اليسار. وبالنسبة للأطفال، فإن عدد كبير من مواقف
الارتباطات الفعالة "الاجرائية" قد استخدمت. فعلى سبيل المثال، قد نرغب
في جعل الطفل يتعلم الضغط على زرار مثلث الشكل بدلا من زرار مربع الشكل، فإن كل حركات
الضغط على الزرار
المثلث الشكل تؤدي إلى مثير
معزز "تستخدم الحلوى كثيرًا في هذه التجربة"، ولكن الطفل لا يحصل على أي
تعزيز إذا ضغط على الزرار المربع الشكل. ومن ثم فإن الطفل يتعلم الارتباط الموجود
بين المثير، "الزرار المثلث الشكل"، والاستجابة "بالضغط على هذا
الزرار". وبالطبع فإن مبادئ الارتباط الفعال ليست بالسهولة التي وصفناها هنا.
لقد توسعت نظريات عديدة في صدد المبادئ الأساسية، وهي الآن تضم عددًا من المتغيرات
التي تؤثر على سرعة "معدل" التعلم.
وكثيرًا ما تجري معادلة
الارتباط الفعال مع الارتباط الإجرائي Operant conditioning، وهو اصطلاح يرتبط ارتباطًا وثيقًا بمؤلفات سكينر Skinner. ومن طرق الارتباط
الفعال في دراسة القدرة الحسية للأطفال حديثي الولادة، استخدام التجارب التمييزية.
وسوف نتوسع في الفصل الرابع والخامس في نموذج الارتباط الفعال ليشمل التعلم
الإدراكي على مستوى أعلى، ونستكشف كيف يرتبط هذا النموذج الأساسي للتعلم بنمو
اللغة والنمو الانفعالي.
المصدر : المكتبة
الشاملة
الكتاب: علم نفس النمو
المؤلف: حسن مصطفى عبد المعطي، هدى محمد قناوي
عدد الأجزاء: 2 الناشر: دار قباء للطباعة والنشر والتوزيع
The
text below is a translation from google translate where it is possible to have
many errors, please do not use this translation as a reference, and take a
reference from the Arabic text above. thanks.
The
growth of perception
Perceptual
or cognitive perception:
We
begin to explore the subject of perception in the cause of many cognitive
debates and its growth: whether cognitive processes are predetermined, or are
they taught in accordance with S / R?
Until
recently, there were two theoretical models for the growth of sensory / motor
behavior and sensory perception:
First,
it is what we can call the growth-readiness model, which in the past has been
associated with the names of psychologists like Stanley Hall (1921) and Arnold
Gisele (1928), and others - that certain organizational growth patterns must
emerge before education can contribute And the largest evidence of this theory
comes mainly from the studies of growth of physical and motor functions in
young children. The results of the studies explain that the training on motor
performance should wait until the young adult is prepared by maturity
Maturationally ready before starting the training system Leading to the desired
ingenuity. "Kamal Desouki, 1979, 417".
This
form is called congenital or inherent innate readiness, and focuses on that
child's active motor environment.
The
second is the pro-learning model and is referred to as experimental. It is
usually assumed that the child receives external excitement negatively and is
controlled by environmental events. Hence, sensory perception is learned
according to the principles of learning. The rudder is then transformed into a
study of infant and child learning in the first year of life And learning to
speak, sense and perception, and then: There are many theoretical approaches
that describe the perception and mental growth of human as Cumulative Learning
Model; complex perceptions consist of the links of the principles of the
simplest formed by the conceptual associations
In
addition, one of the stages of cognitive development depends on what the child
already knows, and how much he must learn to achieve a particular goal, not
phases Growth is related to age only in the sense that learning takes time, and
it is not associated with logical structures except in that the linking of
previous potentials to new capacities carries within it its own innate logic
"Kemal Desouki: 1979, 419-420."
Our
position is that the general principles of growth tend towards the moral point
of view because growth is non-directional and tends to occur in a relatively
constant sequence. On the other hand, we do not deny that environmental events
are crucial, and we agree that many aspects of human behavior are the result of
learning. McGraw-McAgraw showed that the external events were not relatively
important in fun activities but were very important in the activities gained.
Overall, we saw that the child or organic structure was an active driver of
events Environmental, and anime shows A developmental tendency in moving it to
those events. Horowitz Horowitz "1975 p. 2" has clearly stated this
theme:
"There
are almost no decisive tests of one of the two attitudes towards the other ..
It is very reasonable to look at the newborn as an active engine of the
environment with a developmental developmental of the sex lies in the emergence
of certain procedural strategies, and at the same time look at the child's
perception in light of the type of control stimuli Which is the traditional
models of association. It is likely that without conditional association, it
will become increasingly complex as growth progresses. In fact, the data bank
on neonatal growth may soon become sufficient for serious integration between
the two treatments, which may lead us to rationality in our view To the growth
of the child. "
That
some researchers may disagree with the results of Horowitz Horowitz that it can
be integrated between the two situations. Whatever the case, the distinctive
ways of each treatment have provided us with basic information about the
sensory abilities and cognitive processes of the newborn. Understanding the
work done on the sensory abilities of newborns needs some knowledge of the
basic processes of traditional and effective engagement. We assume that most
readers have been exposed to these basic principles in their introductory study
of psychology, so the following explanation will be very brief and can serve as
a reminder of basic theories. If this is not the case, then the reader should
refer to an authoritative book on the subject matter.
Basic
principles of conditional association and perception
entrance
..
Basic
principles of conditional association and perception:
From
the finite data to the simplicity of a behavioral psychologist's position is
that behavioral change, "learning", results from an engaging
"S" and "R" response. The dramatic change in the internal
or external characteristic of the organic makeup features acts to stimulate the
receptor's receptivity and response. Response is a change in behavior as a
result of arousal. The arousal that occurs before the response works not only
as an activator but also has interesting, selective and informative properties.
Responses also generate stimuli, and these stimuli have functions of reward and
punishment, as they work either to strengthen or weaken the previous response.
The
stimuli that follow a response and are increasingly replicated are called
"boosters". The precise properties of the "enhanced"
booster are the subject of some controversy. For example, Thorndik (1933) saw
this stimulus as a constant and defined it as a state of satisfaction and then
worked to "fix" the engagement or attachment of the stimulus. "According
to the cognitive model of Hull & Spence, The "booster" is its
reduced driving characteristic, the ultimate stimulus in the relay, which he
calls the booster, and must be able to reduce a certain drive "food for
hunger, water
0 Response to "نمو الإدراك الحسي الإدراك الحسي فطري أم متعلم The growth of sensory perception Perceptual perception is innate or learned"
Post a Comment