بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد ، لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

الوحدات الصوتية والصور الصوتية

رابعا: الوحدات الصوتية والصور الصوتية
من الآن ستكون عنايتنا بعلم الأصوات "دراسة الوسيلة المنطوقة" بقدر ما يتصل بالتحليل الفونولوجي للنظم اللغوية فحسب، وتوجد نظريات عديدة في الفونولوجيا، وتتمايز هذه النظريات بين فونيمية وغير فونيمية تبعا لما إذا كانت هذه النظريات الفونولوجية تجعل من الفونيمات "الوحدات الصوتية" العناصر الأساسية للتحليل أم لا ومن النظريات الصوتية الفونولوجية ما يعرف باسم "علم الفونيمات الأمريكي الكلاسيكي"، ومع أن هذه النظرية قد تخلى عنها معظم اللغويين فهي ذات أهمية جديرة بالاعتبار في فهم تطور معظم النظريات الحديثة، وفضلا عن ذلك فإن لهذه النظرية فوائد تربوية نظرا لسهولة تصورها وبساطتها إذا ما قورنت بنظريات أخرى كثيرة، لذا سنكرث هذا القسم لإيضاح الأفكار الأساسية لعلم الفونيمات الأمريكي الكلاسيكي، وقد استفيض في هذه الأفكار في الفترة التي تلت الحرب العالمية الثانية، وسنركز على هذه الأفكار والمصطلحات التي سوف نستخدمها فيما بعد وسنتجنب المزيد من التفصيل.
وتحدد الفونيمات في إطار النظرية التي نتناولها هنا بواسطة معيارين: أولهما التماثل الصوتي، وثانيهما التوزيع "ويتبع المعيار المهيمن الذي نجد تطبيقاته في كل نظريات الفونولوجيا ألا وهو التقابل الوظيفي: انظر ما يلي"، وقد رأينا في القسم السابق أن التماثل الصوتي حالة تقريبية متعددة الأبعاد، ويتبع ذلك أن صوتا كلاميا معينا قد يماثل صوتا كلاميا ثانيا في بعد واحد أو أكثر بينما يختلف عنه ويماثل غيره في بعد واحد أو أكثر، والنتيجة العملية لهذه الحقيقة -بقدر ما يلقى التحليل الفونيمي من اهتمام- أن المحلل يواجه عادة بحلول بديلة عندما يأتي مشكلة تحديد الأصوات الكلامية التي تشكل معا تنوعات أو -بتعبير أكثر تقنية- صورا صوتية للفونيم الواحد، وفي هذه النقطة يمكن أن يطبق معايير متكاملة متنوعة "سوف نهملها" ويمكن أن يبقى مع ذلك مجال للاختلاف حول عدد الفونيمات الموجودة في لغة معينة وصورها الصوتية الموجودة في سياقاتها المختلفة حتى عندما يتوسل بهذه المعايير المتكاملة وعلى الرغم من الانطباع الأول المأخوذ من مقررات أساسية كثيرة فهناك شك ضئيل في أن تفشل النظرية الأمريكية الكلاسيكية في إيجاد تحليل فونولوجي متميز ومقبول على المستوى العالمي لكثير من اللغات.
ونتحول الآن إلى فكرة التوزيع، وهذه الفكرة -كما سنرى خلال هذا الكتاب- لا تتصل بالفونولوجيا فحسب لكنها تتصل أيضا بالنحو والدلالة، وتوزيع كيان ما -باختصار- مجموعة السياقات التي يذكر فيها خلال جمل لغة ما، ومصطلح كيان يؤخذ بمعناه العام قدر الإمكان، وبقدر ما يلقى القسم الحالي من اهتمام يظل مشتملا على الأصوات الكلامية والملامح الصوتية من ناحية والفونيمات من ناحية أخرى، ومفهوم التوزيع يفترض سلفا مفهوم صحة التركيب "انظر 2 - 6" ويعني ذلك -بقدر ما تلقى الفونولوجيا من اهتمام- أن ما يجب أن نتعامل معه ليس ببساطة صيغ نظام لغوي موجودة بالفعل ولكن مجموعة من الصيغ صحيحة التركيب على المستويين الفونولوجي والصوتي، وفي كل اللغات الطبيعية صيغ موجودة بالفعل مستخدمة استخداما شائعا إلى حد ما "مستعارة بصورة متكررة من لغات أخرى" لا تتطابق مع الأنماط الفونولوجية الأعم، وهناك كثير من الصيغ التي لا وجود لها يدرك المتكلمون أنها صيغ كامنة -بالمعنى المناسب- في لغتهم أي إنها تطابق الأنماط العامة، ولنأخذ مثالا كلاسيكيا حاضرا إذ إن [brik] صيغة كلمة موجودة بالفعل وموجودة بالقوة "بالكتابة الصوتية العريضة" لاحظ أن [briek، [blik صيغة موجودة بالقوة وليست موجودة بالفعل، وأن [baik*] من الناحية الأخرى ليست صيغة كلمة فهو موجودة بالفعل فحسب في اللغة الإنجليزية بل هي صيغة البنية من الناحية الفونولوجية "ومن ثم كانت العلامة النجمية"، وتوجد صيغ صحيحة البنية في اللغة الإنجليزية تبدأ بـ[bn] ؛1.
__________
1 فيما عدا ما يطلق علي الصيغ المختصرة "في النطق" التي توجد باعتبارها صور مختلفة في الكلام السريع أو الكلام العلمي "فعلى سبيل المثال [bni:o] باعتبارها صورة مختلفة مختصرة لـ[benie] ؛ beneath في النطق النموذجي "المؤلف".

وإلى المدى الذي تكون فيه اللغات نظما محكومة بقانون فإن كل كيان لغوي يخضع للقوانين في نظام لغوي ما له توزيع مميز، ويكون لكيانين أو أكثر توزيع واحد إذا -وإذا فقط- ذكرا في المحيط نفسه أي: إذا أمكن استبدال الواحد منهما بالآخر "أي: إذا كانا يتصفان بإمكانية الاستبدال الداخلي" في كل السياقات "الخاضعة لشرط صحة البنية"، والكيانات التي يمكن استبدالها في بعض السياقات وليس جميعها تتداخل في التوزيع، والهوية التوزيعية يمكن لذلك أن تعد حالة محدودة من التداخل التوزيعي، وإذا كان "البعض" يلزم أن يندرج تحت "الكل" فإنها تعرف بحيث تقع في إطار تعريف التداخل، ولنعرفها من الآن فصاعدا كالآتي: الكيانات التي لا يمكن استبدالها في أي سياق تقع في إطار التوزيع التكاملي.
ونستطيع الآن تطبيق هذه الأفكار على قضية تعريف الوحدات الصوتية وصورها الصوتية، وبادئ ذي بدء يجب أن نذكر أن أي صوتين لا يمكن أن يكونا في وضع تقابل وظيفي ما لم يتداخلا في التوزيع: على الأخص الأصوات الكلامية التي لا تتداخل في التوزيع لا يمكن أن يكون لها وظيفة التمييز بين صيغة وأخرى، فعلى سبيل المثال هناك أصوات [L] عديدة ومختلفة من الناحية الصوتية في النطق النموذجي "RP" للغة الإنجليزية، ومعظم هذه الأصوات تنقسم إلى مجموعتين يشار إليهما بصورة انطباعية بالمرققة، والمفخمة "وقد يكون لأفراد هاتين المجموعتين موضع أساسي واحد في النطق لكنها تختلف فيما إذا كان الجزء الرئيسي من اللسان متجها إلى مقدم الفم أو مؤخرته" ولا تذكران في موضع واحد في صيغ الكلمات: فأصوات [L] المرققة تقع قبل الحركات الأمامية داخل صيغ الكلمات، وأصوات [L] المفخمة تقع في بقية المواضع، واستبدال صوت [L] المرقق بالصوت المفخم المعتاد لنقل في feel لا يستطيع أن يغيرها إلى صيغة أخرى "على الرغم من أن ذلك قد يعمل على أن تبدو فيما يتصل بهذا الشأن أيرلندية أو فرنسية" وبالمثل فإن استبدال [L] المفخمة بـ[L] المرققة المعتادة لنقل في leaf لا يمكن أن تغيرها إلى صيغة كلمة أخرى موجودة بالفعل أو بالقوة، وعموما فما دامت كل أصوت [L] سواء منها المفخم والمرقق تقع في توزيع تكاملي فلا يمكن أن تكون في تقابل وظيفي فهي تناسب الشروط المذكورة التي تحدد الوحدة الصوتية وتحدد التماثل الصوتي والتوزيع التكاملي لها وتخصص على وجه العموم للوحدة الصوتية المفردة كما تخصص لصورها الصوتية أي ما يميزها من الناحية الصوتية, وما يميز أشكالها المختلفة تبعا للموضع، وهو ما يعد جوهر العناصر الفونولوجية التي يجب أن تكون في تقابل وظيفي في مكان ما على الأقل في النظام اللغوي.
والصور الصوتية دون الوحدة الصوتية ومع هذا فلها توزيع محكوم بقانون أي: إنها تتعلق في هذا الشأن بالنظام اللغوي بسبب ظهورها في الوسيلة الصوتية لكنها ليست عناصر في النظام اللغوي، وعناصر نظام لغوي ما "تبعا للنظريات الفونيمية في الفونولوجيا" هي وحداتها الصوتية "الفونيمات"، والوحدات الصوتية- حسب العرف- يمثلها الحرف الرمز "مع العلامات الصوتية المميزة أو بدونها" بما يتناسب مع الكتابة الصوتية العريضة لإحدى الصور الصوتية التي يمكن تمييزها صوتيا وتوضع داخل الشرطتين المائلتين// فعلى سبيل المثال الوحدة الصوتية الإنجليزية /L/ لها كما لصورها الصوتية مجموعة من الأصوات الكلامية المتميزة صوتيا يمكن أن نميز كل صوت منها من غيره -عند الضرورة- في الكتابة الصوتية الضيقة وهكذا يكون لدينا طريقة أخرى للإشارة إلى الصيغ ألا وهي الطريقة الفونيمية أو بصورة أعم إذا عممنا استخدام الشرطتين المائلتين "كما سنفعل في هذا الكتاب" الطريقة الفونولوجية، ومن الأهمية أن ندرك -كما واضح من الشرح السابق- أن التمثيل الفونيمي ليس ببساطة كتابة صوتية عريضة.
وثمة نقطة أخرى يجب أن تثار، فكل الكتب الأساسية في علم اللغة تقدم غالبا شرحا غامضا ولا نقول هراء لمبدأ التقابل الوظيفي، فقد تذكر على سبيل المثال أن استبدال صوت [L] المرقق بصوت [L] المفخم في feel لا يغير معناها بينما استبدال صوت [r] بصوت [L] في كلمة lamb يغير معناها وهذا الكلام -بلا مواربة- خطأ فاستبدالـ[r] بـ[L] في كلمة lamb يغير الصيغة ولا يغير المعنى أي: إنها تغير صيغة lamb إلى صيغة ram حقا إن "lamb" و"ram" "أي الكلمات التي تعد lamb و ram صيغا لها" تختلف في المعنى، ومن هنا فإن الأقوال التي تشتمل عليها سوف تختلف "بشكل عام" في المعنى, ولم تدفعني حذلقة علمية لا داعي لها إلى أن ألفت النظر إلى الشرح الغامض المتكرر لمبدأ التقابل الوظيفي، فالاختلاف في الصيغة لا يتضمن اختلافا في المعنى "انظر ظاهرة الترادف" كما أن الاختلاف في المعنى ليس المعيار الوحيد الذي تعتمد عليه في إقرار اختلاف الصيغة، وما إذا كان ممكنا أن يكون هناك اختلاف في الصيغة لا يرتبط بعلاقة متبادلة في بعض النقاط في نظام لغوي ما مع اختلاف ما في المعنى قضية خلافية تعتمد جزئيا على تعريفنا للمعنى، لكن ليس من شك في أن ما يوضع في الاعتبار عند شرح مبدأ التقابل الوظيفي هو تطابق الصيغة واختلافها وليس تطابق المعنى واختلافه.
والتداخل التوزيعي شرط ضروري -لكنه غير كاف- للتقابل الوظيفي، ومن الشائع إلى حد بعيد أن الأصوات الكلامية المختلفة على المستوى الصوتي يمكن تبادلها داخليا في السياق نفسه ومن ثم تكون بدائل حرة أي: إنها لا تكون في حالة تقابل وظيفي فعلي سبيل المثال [؟] و [t] يكونان في وضع البدائل الحرة عند كثير ممن يتكلمون اللغة الإنجليزية بطريقة النطق النموذجية "RP" في صيغة مثل brightness؛ [ ... n؟..] في مقابل [....tn ... ] أو that block؛ "....b؟ ... " في مقابل [....tb....] أي: قبل الصوامت الشديدة الفموية منها والأنفية، ولم يغير إبدال صوت كلامي بآخر هنا صيغة brightness أو tbat bloke إلى صيغة أخرى، وهو ما قد يمر في الواقع بلا ملاحظة، وفي حالات أخرى خاصة بما يعد عادة -لغرض التحليل الفونيمي- بدائل حرة فإن اختيار نطق معين دون آخر قد تحدده عوامل أسلوبية مختلفة الأنواع وبقدر ما يلقى التحليل الفونيمي من اهتمام فإن التقابل الوظيفي يمكن فهمه على أنه محدد للوظيفة المميزة أي: وظيفة تمييز صيغة عن أخرى، وما يمكن أن يكون مثار جدل كما يصر الفونولوجيون من أتباع مدرسة براغ أن الوصف الفونولوجي يجب أيضا أن يؤخذ في الاعتبار عند الاختلاف الأسلوبي "انظر 7 - 3".
ومن أقدم المكتشفات في الفونولوجيا وأعظمها أهمية أن الأصوات الكلامية التي في حالة تقابل وظيفي في لغة معينة قد تكون في حالة توزيع تكاملي أو تنوع حر في لغة أخرى فعل سبيل المثال [ ... ] و [d] في حالة تقابل وظيفي في اللغة الإنجليزية "انظر there في مقابل dare" غير أنهما في حالة توزيع تكاملي "ربما مع بعض التنوع الأسلوبي" في اللغة الأسبانية القشتالية "انظر nada؛ [....] 1 في مقابل dos؛ [dos] ؛2 ويمكن أن تتعدد الأمثلة، والنقطة الهامة أن اللغات تختلف إلى حد بعيد فيما يتصل بالمميزات الصوتية التي تضعها لإدراك الصيغ "في الوسيلة الصوتية" التي تتركب منها الجمل، وهذه النقطة ثابتة ولا تعتمد على النظرية الفونولوجية التي تشرح في إطارها.
__________
1 لا شيء.
2 اثنان.

المصدر : المكتبة الشاملة
الكتاب: اللغة وعلم اللغة المؤلف: جون ليونز
الناشر: دار النهضة العربية الطبعة: الأولى عدد الأجزاء: 1
المترجم : مصطفى زكي حسن التوني . القاهرة:  1987



The text below is a translation from google translate where it is possible to have many errors, please do not use this translation as a reference, and take a reference from the Arabic text above. thanks.

Audio units and audio images
From now on, we will be interested in phonology as "the study of the spoken means" as it relates to the phonological analysis of linguistic systems. There are many theories in phonology, and these theories differ between phonemes and non-phonemes, depending on whether these phonological theories make phonemes "phonological units" The phonological phonological theory of what is known as "classical American phonemes." Although this theory has been abandoned by most linguists, it is of considerable importance in understanding the evolution of most modern theories. Moreover, this theory has educational benefits because of It is easy to imagine and simple when compared to many other theories, so we will be more about this section to clarify the basic ideas of American classical phonemes. I have elaborated on these ideas in the period after the Second World War and we will focus on these ideas and terms that we will use later and will avoid further detail.

The dominant criterion whose applications are found in all the theories of phonology is functional convergence: see the following. In the previous section we have seen that acoustic symmetry is an approximate multidimensional state , Followed by a certain verbal voice that may sound like a second voice in one or more dimensions while it is different and similar to one or more dimensions. The practical result of this fact - as far as the phoneme analysis is concerned - is that the analyst usually faces alternative solutions when trouble comes Select the sounds And in this point it can apply various integrated standards "we will ignore them". However, there can be room for differences about the number of phonemes in a given language and their vocal images in their different contexts When he pleads with these integrated standards and despite the first impression taken from many fundamental decisions, there is little doubt that classical American theory will fail to produce a universally recognized and universally accepted analysis of many languages.

We now turn to the idea of ​​distribution. This idea, as we shall see in this book, is not only related to phonology, but also to the meaning and distribution of an entity - in short - the set of contexts in which it is mentioned in a language, The current section of interest continues to include verbal sounds and phonemes on the one hand, and the phonemes on the other. The concept of distribution presupposes the concept of corrective health (see 2-6). This means - as far as phonology has received attention - that what we have to deal with is not Simply formulas a language system already exist but a set of r formulas Phonological and vocal composition, and, in all natural languages, existing formulas that are used to some extent by "frequently borrowed from other languages" that do not correspond to the broader phonological patterns, and there are many formulas that do not exist. Speakers understand that they are latent formulas - meaning In their language, that is, they correspond to the general patterns. Let us take a classic example of the present, since [brik] is a formula of a word that already exists and exists by force. The other area is not a word formula, it only exists in English is the formula of structure from a phonological point of view "and hence was the asterisk", and there are correct formulas structure in English begins with [bn];
__________
1 Except for the abbreviations "in pronunciation" which are found as different images in rapid speech or scientific speech, "for example [bni: o] as a different abbreviated image of [benie];

To the extent that languages ​​are governed by law, each linguistic entity is governed by laws in a language system with a distinct distribution, and two or more entities have one distribution if - and only - is mentioned in the same environment, ie, if one can be replaced by another " They were characterized by the possibility of internal substitution "in all contexts" subject to the condition of the health of the structure ", entities that can be replaced in some contexts and not all overlap in distribution, distributional identity can therefore be a limited case of distributive interference, and if" some " "All" is defined so that it falls within the definition of overlap, and to identify it from Henceforth: entities that can not be replaced in any context within the framework of an integrated distribution.

We can now apply these ideas to the issue of the definition of phonological units and their phonetic images. To begin with, we must mention that no two voices can be in a functional correspondence mode unless they interfere with the distribution: in particular the verbal sounds that do not interfere with the distribution can not have For example, there are many different L sounds in the typical pronunciation of the English language RP, and most of these sounds are divided into two groups that are referred to as an impressionable and exaggerated impression. "The members of these two groups may have one primary position In pronunciation but differ in whether a For the main part of the tongue to the mouth or back of the mouth "and are not mentioned in one position in the form of words: the L [L] sounds are located before the forward movements within the word formations, and the fancy [L] sounds are located in the rest of the positions, The usual amplifier of the transfer in the feel can not be changed to another formula "although this may work to appear in relation to this matter Irish or French" Similarly the replacement of [L

Related Post:




0 Response to "الوحدات الصوتية والصور الصوتية"

Post a Comment

Iklan Atas Artikel

Iklan Tengah Artikel 1

Iklan Tengah Artikel 2

Iklan Bawah Artikel