The most important types of fungi that contaminate food and cause corruption أهم أنواع الفطريات التي تلوث الغذاء وتسبب فساده
Monday, April 6, 2020
Add Comment
أهم أنواع الفطريات التي تلوث الغذاء وتسبب فساده The most important types of fungi that contaminate food and cause corruption
توجد أبواغ الفطر منتشرة في الهواء، ويمكنها النمو والتكاثر في البيئة المناسبة. ويتوقف نوع الفطريات ودرجة نموها على نوع وطبيعة المادة الغذائية، والظروف البيئية من درجة حرارة ورطوبة. وفيما يلي أهم أنواع الفطر التي تلوث الأغذية وتسبب فسادها.
1
العفنة المعفنة Mucor mucedo
وهي فطر كثير الانتشار في الطبيعة، ويوجد بكثرة في المنتجات الغذائية الفاسدة
ويكسبها لونا أسود.
2
الرازبة السوداء Rhizopus nigricans
أو العفن الأسود الذي يظهر على الأغذية النشوية، مثل الخبز القديم المخزن في مكان
رطب، ويؤدي كذلك إلى اتلاف الحبوب والفواكه.
3
المكنسية الخطباء Penicillium glaucum
فطر يكسب المادة الغذائية طعم العفن ورائحته الكريهة، ونموه يكون أبيض في البداية
ثم يتغير تدريجيا إلى اللون الأخطب "الأزرق إلى الأخضر" وجميع الخضر
والفاكهة الطازجة تحمل أبواغ هذا الفطر على سطحها. وهو ينمو على كافة المواد
المعرضة للهواء، ويفضل المواد المحتوية على السكر مثل الفواكه أو عصيرها أو المربيات.
كما يفضل البيئات الحمضية على القلوية أو المتعادلة.
4
المكنسية الإصبعية p digitatum والمكنسية الإيطالية penicillium italicum
وهما فطران يسببان تعفن المكسرات والجوزيات.
5
الرشاشية السوداء Aspergillus niger
وهي فطر كثير الانتشار في الطبيعة ويؤدي إلى فساد المواد الغذائية وهو أشد إتلافا
للمواد الغنية بالسكر والحموض العضوية. وهو ينمو أولا بشكل زغبي قطني، وبعد تكوين
الغبيرات conidia
يصبح لون العفن أبيض ولا يكسب المواد التي ينمو عليها طعما أو رائحة غير مقبولة.
يوجد بكثرة على الفواكه والخضر، وكثيرا ما ينمو على الهلام والحلويات وشراب
الفاكهة.
6
الرشاشية الخطباء Aspergillus glaucus
وهي فطر يحدث تلفا شديدا للحبوب خصوصا الشعير أثناء عمليات الإنتاش كما ينمو على
الهلام والفواكه المحفوظة.
7
الرشاشية الطفيلية A. parasiticus الرشاشية الصفراء Aspergillus flavus
وهما يحدثان تلفا شديدا للفواكه والخضر والحبوب المخزونة والفول السوداني وينتجان
ذيفانات فطرية شديدة السمية.
8
البيضاوية اللبنية oidium وهي فطر منتشر في الطبيعة ويوجد في اللبن
الحامض، وينمو على شكل طبقة مخملية. وهو ينمو كذلك في الأغذية التي تحتوي على حمض
لاكتيكي مثل المخللات والجبن والزبدة، وقد يحدث تغيرات حالة للبروتين غير مرغوبة.
9
المعنقدة الرمادية Botrytis
cennerea وهي فطر
يحدث تلفا للحبوب ويتحمل درجات البرودة في الثلاجات، وقد ينمو على العنب فتخترق
خيوط أفطوراته القشرة، وتتغذى على العصير، ولكنها لا تغير طعمه وإنما تحدث جفافا
في الثمرة.
10- المبيضة البيضاء Monilia candida.
وهي فطر ينمو على الفاكهة ويخمر الدكستروز والمالتوز والسكروز.
تلوث الأغذية بالفطريات والذيفانات "السموم" الفطرية:
لبعض
الفطريات التي تنمو على المواد الغذائية والمحاصيل الزراعية وأعلاف الحيوانات
والدواجن القدرة على إنتاج أنواع من المستقلبات الثانوية شديدة السمية بالنسبة
للإنسان والحيوان أطلق عليها اسم الذيفانات الفطرية mycotoxins
وهذه الذيفانات قد توجد داخل الأبواغ أو الخلية أو قد تفرز في المادة الغذائية
التي ينمو عليها الفطر. وأهم الفطريات التي لها القدرة على إنتاج الذيفانات
الفطرية هي الفطريات
التابعة لأجناس: الرشاشية Aspergillus والمكنسية Penicillium
والمغزلاوية Fusarium،
والنوباء Alternaria،
والشعراء Trichathecium
والمبغثرة Cladosporium وتتوقف
قدرة الفطريات على إنتاج وتراكم الذيفانات على عدة عوامل، منها العوامل الوراثية
والظروف البيئية "كالرطوبة والحرارة والمادة المغذية" والضوء والهواء
"وجود الأكسجين وثاني أكسيد الكربون" ووجود عوامل مثبطة، والنمو
التنافسي، والفترة التي بدأ الفطر ينمو فيها على المادة المغذية. وحيث أن
الذيفانات الفطرية هي مستقلبات ثانوية، فلكي يتم إنتاج الذيفانات، حيث أن بعض
المواد المغذية تكون مناسبة للنمو ولكن غير مناسبة لتكوين الذيفانات. وبعد النمو
وإنتاج الذيفانات قد يموت الفطر.
وعند
اكتشاف قدرة فطر الرشاشية الصفراء Aspergillus
flavus على إنتاج
الذيفانات في الستينات، ودرست خواصه السمية والكيماوية، أعطى اسم الأفلاتوكسين aflatoxin
نسبة إلى الحروف الأولى المكون منها الجنس والنوع. وقد عرف بعد ذلك الكثير من
السموم الفطرية منها حمض البنسليك Penicillic والباتولين patulin
والأكراتوكسين ochratoxin A،
والزيارالينون zearalenone
والسترينين citrinine،
والستير يغماتوسيستين Sterigmatocystin والتريكوثيزينات trichothesnies
واتفق على أن الأفلاتوكسين أهمها بالنسبة للإنسان، نظرا لقدرته على تحمل المعاملات
القاسية ولتأثيره التراكمي داخل جسم الإنسان، نظرا لقدرته على تحمل المعاملات
القاسية ولتأثيره التراكمي داخل جسم الإنسان، كما أنه قد يوجد ي غذاء الإنسان
والأعلاف وتنتقل بقاياه إلى اللحوم ومنتجات الحيوان كالبيض والألبان. وقد اكتشف
منه أنواع كثيرة أكثرها شيوعا G G
B B وهي الحروف
الأاولى من لون التألق الذي يعطيه هذا الذيفان تبعا لتعرضه للأشعة فوق البنفسيجة،
فالحرف B
يدل على اللون الأزرق "blue" والحرف G
يدل على التألق الأخضر "Green" وأهم هذه الأنواع وأكثرها حدوثا
وبكميات كبيرة هو النوع الأول B والثالث G
والأفلاتوكسين ينتج من قبل فطور الرشاشية الصفراء A flavus
والرشاشية الطفيلية A parasiticus التي تتراوح درجات الحرارة المثلي لنموها
بين 35 و 38 مئوية، ومع ذلك فأكبر قدر ممكن من الأفلاتوكسين ينتج في درجة حرارة 24
- 30 مئوية. ولا ينتج اللافلاتوكسين تحت درجة حرارة 8 - 10 مئوية، وأقل درجة
حرارة يمكن للرشاشية الصفراء أن تنمو عليها هي 15 مئوية. وتتوقف درجة الباهاء
"pH"
المناسبة لإنتاج الأفلاتوكسين على نوع الغذاء والظروف البيئية وعموما فالفطريات
المنتجة للأفلاتوكسين لا تنمو بشكل مناسب عند درجة باهاء 4 وأن قمة الإنتاج
للأفلاتوكسين يكون بين درجتي باهاء 5.5 و 7.
والمواد
الغذائية العالية الكربوهيدرات تكون مناسبة لإنتاج الأفلاتوكسين وحيث أن المنتجات
النباتية تحتوي على نسبة من الكربوهيدات أكثر من المنتجات الحيوانية، فإن معظم
الأغذية المحتوية على الأفلاتوكسين هي المنتجات النباتية ووجود الأفلاتوكسينات في
المنتجات الحيوانية يرجع إلى كونها متبقيات من الذيفانات الموجودة في الأعلاف التي
يتغذى عليها الحيوان.
يتعرض
الإنسان للتسمم بالأفلاتوكسين وغيره من الذيفانات، إما مباشرة نتيجة لنمو الفطريات
المنتجة للذيفان على الغذاء، وذلك عندما تكون الظروف البيئية مناسبة لنموها
وإنتاجها للذيفان، أو بطرق غير مباشرة عند استعمال مكونات ملوثة في تصنيع الأغذية
أو تناول أغذية حيوانية المصدر ناتجة من حيوانات سبق تغذيتها بأعلاف ملوثة، حيث
وجدت بقايا من الذيفانات الفطرية في اللبن السائل والمجفف المنزوع الدسم والجبن
والكبد وبعض أنسجة الحيوانات والدواجن والبيض، وذلك نتيجة لتغذية الحيوانات أو
الطيور بأعلاف ملوثة بالذيفانات. وقد وجد أن الجرعة المسببة للتسمم بالذيفانات
الفطرية في حيوانات التجارب لا تعتبر مقياسا للجرعة المؤثرة على الإنسان، ولكنها
تستخدم فقط للاسترشاد. كما أن هذه الجرعة تختلف من حيوان إلى آخر تبعا للعمر
والجنس والحالة الغذائية وسلالة الحيوان وحالة الهرمونات الجنسية. فالأعمار
الصغيرة أكثر حساسية من الأعمار الكبيرة، والذكور الناضجة أكثر حساسية من الإناث
الناضجة، إلا في حالات الحمل، فإن الإناث تكون أكثر حساسية. كما أن خلو الوجبات من
البروتين يعطي تأثيرا أكثر فعالية لهذه الذيفانات. وفي الإنسان وجد أن تركيز 1 إلى
5 ميكروغرام يسبب تثبيطا في تخليق البروتين الكبدي، ويؤدي إلى سرطان الكبد نتيجة
لحدوث خلل في عملية الانقسام التفتلي mitotic
division وقد
اهتمت بعض الدول بفرض رقابة على الأغذية والأعلاف، ووضعت تشريعات محددة لنسب تواجد
الذيفانات الفطرية بحد أقصى يختلف من دولة إلى أخرى، ومن غذاء وعلف لآخر، ويتراوح
عموما بين 1 - 5 ميكروغرامات لكل كيلو
غرام في الغذاء، وما لا يزيد على 50 ميكروغرام لكل كيلو غرام للأعلاف، وما زالت
الدعوة قائمة للحد من مستوى التلوث بالذيفانات الفطرية في الأغذية والأعلاف.
أعراض التسمم بالذيفانات الفطرية:
قد
يؤدي تناول الأغذية المحتوية على الذيفانات الفطرية إلى تأثيرات في المدى القصير
أو المدى الطويل، وتتلخص الأعراض في المدى القصير على تأثيرات حادة قد تكون سريعة،
وفي بعض الأحيان مميتة، أما التأثيرات المزمنة أو على المدى الطويل، فهي تتضمن
تأثيرات وراثية وتشوهات خلقية بالإضافة إلى السرطان. وقد تتضمن الأعراض الحادة
صداعا في مقدمة الرأس وحمى ودوارا وقيئا وازدواج الرؤية وضعفا عاما وإسهالا دمويا
وارتجافا، وتختفي الأعراض بعد حوالي 30 ساعة أما أهم أعراض الحالات المزمنة فهو
السرطان، وأهم الذيفانات الفطرية من هذه الناحية هي الأفلاتوكسينات. وحيث أن
الغذاء قد يحتوي على أكثر من نوع واحد من الفطريات المنتجة للذيفانات، وأن بعض
الفطريات يمكنها إنتاج أكثر من ذيفان واحد، فإن أعراض التسمم بالذيفانات الفطرية
قد ترجع إلى ذيفانات متعددة.
وسائل الوقاية من التسمم بالذيفانات الفطرية:
بما
أن الفطريات هي المصدر الرئيسي لإنتاج الذيفانات على مختلف الأغذية، فإن طرق
الوقاية أو الحد من تواجد الذيفانات الفطرية يرجع إلى الحد من وجود الفطريات
بالأغذية. فالفطريات وأبواغها منتشرة انتشارا واسعا في الطبيعة، ويستحيل الحصول
على غذاء خال من الفطريات. ولهذا فإن طرق الوقاية تتركز في خلق ظروف للمنتج
الغذائي تحول، دون أن تحد، من نمو الفطريات أو من تكوينها للذيفانات. وأهم تلك
الوسائل حماية المواد النيئة بالمخازن والمحاصيل الزراعة الغذائية من الإصابة
الميكانيكية أو الحشرية أثناء الإنتاج أو النقل أو التخزين، كما يجب توفير درجات
الحرارة والرطوبة غير الملائمة للنمو، مع توفير التهوية المناسبة للحد من النمو
الفطري ومن إنتاج الذيفانات.
بالإضافة
إلى ذلك فإنه حسب طبيعة المحصول أو الغذاء المخزن يمكن معاملة الغذاء أو إضافة بعض
المواد التي تثبط نمو الفطريات، والحد من إنتاج الذيفانات،
وذلك أثناء التصنيع أو التخزين مع اشتراط مطابقتها للتشريعات على مستويات قصوى
لمتبقيات هذه المواد في الغذاء المعد للاستهلاك. فبعض المواد الحافظة التي سبق
ذكرها تحت عنوان الجراثيم لها خواص مزدوجة في تثبيط نمو الجراثيم والفطر، وبعضها
له فعالية أكبر في حالة الفطر.
وبالإضافة
إلى ذلك يمكن قتل أبواغ الفطريات المنتشرة في هواء المصانع، خاصة تلك التي تنتج
أغذية يسهل سقوط أبواغ عليها في أماكن التعبئة، كما في حالة مصانع الألبان
والمخابز، وذلك بواسطة الأشعة فوق البنفسجية عن طريق مصادر خاصة معلقة في السقوف،
ويزيد من فعالية هلاك الأبواغ تزويد هذه المصادر بجهاز خلفها لشفط الهواء حتى يكون
هناك تيار متجدد من هواء الحيز يمر بالأشعة فوق البنفسجية.
وقد
ثبت أن بعض التوابل أو زيوتها تحوي مواد شديدة التثبيط لنمو الفطر، منها القرفة
والقرنفل، مثل مستخلص القرنفل وهو اليوجينول euogenol،
والثيمول thymol
المستخلص من الزعتر، وحمض السيناميك cinnamic
acid المستخلص من
القرفة. هذا بالإضافة إلى غاز ثاني أكسيد الكبريت وسوربات البوتاسيوم. كما يمكن
معاملة الأغذية والأعلاف بالأمونيا، حيث يؤدي ذلك إلى تخرب الأفلاتوكسين، وهذه
أبحاث كان المقصود منها الاستفادة بمنتجات بعض الدول من الفول السوداني، وعدم
تعريضها لخسائر اقتصادية حيث تسبب زيادة الرطوبة النسبية وارتفاع درجة الحرارة في
الجو إنتاج محصول يحتوي على نسبة من الذيفانات أعلى من الحدود القصوى المسموح بها
في الدول المستوردة.
الكتاب: الغذاء
والتغذية و عدد الأجزاء: 1 و الناشر: أكاديميا
المؤلف:
عبد الرحمن عبيد عوض مصيقر
المصدر :
المكتبة الشاملة
The
text below is a translation from google translate where it is possible to have
many errors, please do not use this translation as a reference, and take a
reference from the Arabic text above. thanks.
The most important types of fungi that contaminate food and cause corruption
Spores are spread in the air, and can grow and multiply in the appropriate environment. The type and degree of growth depends on the type and nature of the food, and the environmental conditions of temperature and humidity. The following are the most important types of fungus that contaminate food and cause corruption.
1)
Mucor mucedo, a mushroom that is widely spread in nature, is found in many
corrupt food products and earns a black color.
2
Black Rhizopus nigricans or black mold that appears on starchy foods, such as
old bread stored in a humid place, also leads to the destruction of grains and
fruits.
3
Penicillium glaucum Mushroom The food gets the taste of the mold and its foul
smell, its growth is white at first and then gradually changes to the color of
the "blue to green" sermon and all the fresh vegetables and fruits
bear the spores of this mushroom on its surface. It grows on all materials
exposed to air, preferably sugar-containing materials such as fruit, juice or
jams. Preferably acidic environments on alkalinity or neutral.
4
The digititas digitis and the Italian panicillium italicum are fungi that cause
the rotting of nuts and nuts.
5
Aspergillus niger, a mushroom that is widespread in nature and leads to food
spoilage and is more harmful to sugar-rich substances and organic acids. It
grows first in a lumbar floss, and after the formation of conidia, the color of
the mold becomes white and does not gain the material on which it grows an odor
or an unacceptable odor. It is abundant on fruits and vegetables, and often
grows on jellies, candies and fruit syrups.
6
Aspergillus glaucus is a fungus that causes severe damage to grains, especially
barley, during the process of frying, as it grows on jellies and preserved
fruits.
7
parasiticus Aspergillus flavus, which severely damage fruits, vegetables,
stored grains, groundnuts and produce highly toxic fungal toxins.
8
Ovalium oidium is a mushroom that is spread in nature and is found in sour milk
and grows in the form of a velvet layer. It also grows in foods that contain
lactic acid such as pickles, cheese and butter, and may cause unwanted protein
changes.
9
The gray complex Botrytis cennerea, a fungus that causes damage to the grain
and bears the coldness of the refrigerators. It may grow on the grape, and it
penetrates the filaments of the crust, and feeds on the juice, but it does not
change its taste, but it dries in the fruit.
10.
White ovary Monilia candida. It is a mushroom that grows on fruit and ferments
dextrose, maltose and sucrose.
Contamination
of food with fungal fungi and toxins
Some
fungi that grow on food, agricultural crops, animal feed and poultry produce
the ability to produce highly toxic to humans and animals called fungal
mycotoxins. These toxins may exist inside spores or cells or may be secreted in
the food that grows mushrooms. The most important fungi that have the ability
to produce fungal toxins are
The
fungus species: Aspergillus, Penicillium, Fusarium, Alternaria, Trichathecium
and Cladosporium
The
ability of fungi to produce and accumulate toxins depends on a number of
factors, including genetic factors and environmental conditions such as
moisture, heat, nutrients, light and air, the presence of oxygen and carbon
dioxide, inhibitory factors, competitive growth and the period in which the
fungus grows on the nutrient. Since fungal toxins are secondary metabolites,
for the production of toxins, some nutrients are suitable for growth but not
suitable for the formation of toxins. After the growth and production of toxins
may die mushrooms.
When
the ability of Aspergillus flavus to produce toxins was discovered in the
1960s, and its toxic and chemical properties were studied, the name aflatoxin
was given to initials of gender and sex. Many of the fungal toxins, including
penicillic acid, patulin, acetaminophen, ochratoxin A, zearalenone, citrin,
citricine, sterigmatocystin, and trichothesnies, were identified as aflatoxins.
It was agreed that aflatoxin is most important for humans because of its
ability to tolerate harsh treatments and its cumulative effect within the human
body, To tolerate the cruel treatment and its cumulative effect within the
human body, and may be found in human food and fodder and transferred residues
to meat and animal products such as eggs and milk. The most common types of
GGBB are the first letters of the glitter color given by this exposure to UV
rays. The letter B indicates "blue" and the letter "G"
denotes the "green" green, the most important of which is the most
frequent occurrence of large quantities. Type I B and III G and aflatoxin are
produced by the yellow flea A flavus and the parasiticus parasite, whose
optimal temperature ranges between 35 and 38 ° C. However, as much aflatoxin is
produced at 24-30 ° C. Aflatoxin is not produced under 8-10 ° C, and less
The
temperature at which yellow lichen can grow is 15 ° C. The appropriate pH level
for aflatoxin production depends on the type of food and environmental
conditions. Generally, aflatoxin-producing fungi do not grow properly at pH 4
and the peak of aflatoxin production is between 5.5 and 7.0 degrees.
High-carbohydrate
foods are suitable for the production of aflatans
0 Response to "The most important types of fungi that contaminate food and cause corruption أهم أنواع الفطريات التي تلوث الغذاء وتسبب فساده"
Post a Comment