تشريح العَضُد عَظْمُ العَضدِ خُلِقِ مستديراً ليَكُون أبعد عَن قبُول الْآفَات وطرفه الْأَعْلَى محدبَ يدْخل فِي نقرة الْكَتف بمفصل رخو غير وثيق جدا - Anatomy of humerus humerus
Friday, January 11, 2019
Add Comment
الْفَصْل الثَّامِن عشر تشريح
العَضُد عَظْمُ العَضدِ خُلِقِ مستديراً ليَكُون أبعد عَن قبُول الْآفَات وطرفه الْأَعْلَى محدبَ يدْخل فِي نقرة
الْكَتف بمفصل رخو غير وثيق جدا وبسبب رخاوة هَذَا الْمفصل يعرض لَهُ الْخلْع
كثيرا. وَالْمَنْفَعَة فِي هَذِه الرخاوة أَمْرَانِ: حَاجَة وأمان. أما الْحَاجة
فسلاسة الْحَرَكَة فِي الْجِهَات كلهَا وَأما الْأمان فَلِأَن الْعَضُد وَإِن
كَانَ مُحْتَاجا إِلَى التَّمَكُّن من حركات شَتَّى إِلَى جِهَات شَتَّى -
فَلَيْسَتْ هَذِه الحركات تكْثر عَلَيْهِ وتدوم حَتَّى يخَاف إنهتاك أربطته وتخلعها
بل الْعَضُد فِي أَكثر الْأَحْوَال سَاكن وَسَائِر الْيَد متحرك وَلذَلِك أوثقت
سَائِر مفاصلها أَشد من إيثاق الْعَضُد - ومفصل الْعَضُد تضمنه أَرْبَعَة أربطة:
أَحدهَا: مستعرض غشائي مُحِيط بالمفصل كَمَا فِي سَائِر المفاصل رباطان نازلان من
الأخرم: أَحدهمَا مستعرض الطّرف يشْتَمل على طرف الْعَضُد وَالثَّانِي أعظم وأصلب
ينزل مَعَ رَابِع ينزل أَيْضا من الزئداة المتقاربة فِي حز معد لَهما وشكلهما
إِلَى الْعرض مَا هُوَ خُصُوصا عِنْد مماسه الْعَضُد وَمن شَأْنهمَا أَن يستبطنا
الْعَضُد فيتصلا بالعضل المنضودة على بَاطِنه. والعضد مقعر إِلَى الْإِنْسِي محدب
إِلَى الوحشي ليكن بذلك مَا يتنضد عَلَيْهِ من العضل والعصب وَالْعُرُوق وليجود
تأبط مَا يتأبطه الْإِنْسَان وليجود إقبال إِحْدَى الْيَدَيْنِ على الْأُخْرَى.
وَأما طرف الْعَضُد السافل فَإِنَّهُ قد ركب عَلَيْهِ زائدتان متلاصقتان وَالَّتِي
تلِي الْبَاطِن مِنْهُمَا أطول وأدق وَلَا مفصل لَهَا مَعَ شَيْء بل هِيَ وقاية
لعصب وعروق وَإِمَّا الَّتِي تلِي الظَّاهِر فَيتم بهَا مفصل الْمرْفق بلقمة
فِيهَا على الصّفة الَّتِي نذكرها وَبَينهمَا لَا محَالة حز فِي طرفِي ذَلِك الحز
نقرتان من فَوق إِلَى قُدَّام وَمن تَحت إِلَى خلف - والنقرة الإنسية الفوقانية
مِنْهُمَا مسواة مملسة لَا حاجز عَلَيْهَا - والنقرة الوحشية هِيَ الْكُبْرَى
مِنْهُمَا وَمَا يَلِي مِنْهَا النقرة الإنسية غير مملس وَلَا مستدير الْحفر بل
كالجدار الْمُسْتَقيم حَتَّى إِذا تحرّك
فِيهِ زَائِدَة الساعد إِلَى الْجَانِب الوحشي ووصلت إِلَيْهِ وقفت - وسنورد
بَيَان الْحَاجة إِلَيْهَا عَن قريب وأبقراط يُسَمِّي هَاتين النقرتين عينين.
الْفَصْل التَّاسِع عشر تشريح
الساعد الساعد مؤلف من عظمين متلاصقين طولا ويسميان الزندين. والفوقاني الَّذِي يَلِي الْإِبْهَام مِنْهُمَا
أدق وَيُسمى الزند الْأَعْلَى. والسفلاني الَّذِي يَلِي الْخِنْصر أغْلظ لِأَنَّهُ
حَامِل وَيُسمى الزند الْأَسْفَل. وَمَنْفَعَة الزند الْأَعْلَى أَن تكون بِهِ
حَرَكَة الساعد على الإلتواء والانبطاح. وَمَنْفَعَة الزند الْأَسْفَل أَن تكون
بِهِ حَرَكَة الساعد إِلَى الانقباض والانبساط. ودقق الْوسط من كل وَاحِد
مِنْهُمَا لاستغنائه بِمَا يحفه من العضل الغليظة عَن الغلظ المثقل وَغلظ طرفاهما
لحاجتهما إِلَى كَثْرَة ثبات الروابط عَنْهُمَا لِكَثْرَة مَا يلحقهما من المساقات
والمصادمات العنيفة عِنْد حركات المفاصل وتعريهما عَن اللَّحْم والعضل. والزند
الْأَعْلَى معوج كَأَنَّهُ يَأْخُذ من الْجِهَة الإنسية وينحرف يَسِيرا إِلَى
الوحشية ملتوياً. وَالْمَنْفَعَة فِي ذَلِك حسن الاستعداد لحركة الالتواء. والزند
الْأَسْفَل مُسْتَقِيم إِذْ كَانَ ذَلِك أصلح للانبساط والانقباض.
الْفَصْل الْعشْرُونَ تشريح مفصل الْمرْفق وَأما مفصل الْمرْفق فَإِنَّهُ
يلتئم من مفصل الزند الْأَعْلَى ومفصل الزند الْأَسْفَل مَعَ الْعَضُد والزند الْأَعْلَى فِي طرفه نقر
مهندمة فِيهَا لقْمَة من الطّرف الوحشي من الْعَضُد وترتبط فِيهَا. وبدورانها فِي
تِلْكَ النقرة تحدث الْحَرَكَة المنبطحة والملتوية. وَأما الزند لأسفل فَلهُ
زائدتان بَينهمَا حز شَبيه بِكِتَابَة السِّين فِي اليونانية وَهِي هَذَا وَهَذَا
الحزّ محدَّب السَّطْح الَّذِي تقعيره ليتهندم فِي الحز الَّذِي على طرف الْعَضُد
الَّذِي هُوَ مقعّر إِلَّا إنّ شكل قَعْره شَبيه بحدبة دَائِرَة فَمِنْ تَهندم
الحز الَّذِي بَين زائدتي الزند الْأَسْفَل فِي ذَلِك الحزّ يلتئم مفصل الْمرْفق
فَإِذا تحرّك الحز بَين زائدتي الزند الْأَسْفَل فِي ذَلِك الحزّ يلتئم مفصل
الْمرْفق فَإِذا تحرّك الحز إِلَى خلف وَتَحْت انبسطت الْيَد فَإِذا اعْترض الحزّ
الجداري من النقرة الحابسة للقمة حَبسهَا ومنعها عَن زِيَاد انبساط فَوقف الْعَضُد
والساعد على الإستقامة وَإِذا تحرّك أحد الحزين على الآخر إِلَى قُدَّام وَفَوق
انقبضت الْيَد حَتَّى يماس الساعد الْعَضُد من الْجَانِب الْإِنْسِي والقدامي.
وطرفا الزندين من أَسْفَل يَجْتَمِعَانِ مَعًا كشيء وَاحِد وتحدث فيهمَا نقرة
وَاسِعَة مُشْتَركَة أَكْثَرهَا فِي الزند الْأَسْفَل وَمَا يفضل عَن الإنتقار
يبْقى محدباً مملساً. ليبعد عَن منال الْآفَات وَيثبت خلف النقرة من الزند
الْأَسْفَل زَائِدَة إِلَى الطول مَا هِيَ وسنتكلم فِي مَنْفَعَتهَا.
الْفَصْل الْحَادِي وَالْعشْرُونَ تشريح الرسغ الرسغ مؤلّف من عِظَام
كَثِيرَة لِئَلَّا تعمه آفَة إنْ وَقعت. وَعِظَام الرسغ سَبْعَة وَوَاحِد زَائِد.
أما
السَّبْعَة الْأَصْلِيَّة فَهِيَ فِي صفّين: صف يَلِي الساعد وعظامه ثَلَاثَة
لِأَنَّهُ يَلِي الساعد فَكَانَ يجب أَن يكون أدق. وَعِظَام الصَّفّ الثَّانِي
أَرْبَعَة لِأَنَّهُ يَلِي الْمشْط والأصابع فَكَانَ يجب أَن يكون أعرض وَقد درجت
الْعِظَام الثَّلَاثَة فرؤوسها الَّتِي تلِي الساعد أرق وَأَشد تهندماً واتصالاً.
ورؤوسها الَّتِي تلِي الصَّفّ الآخر أعرض وَأَقل تهندماَ واتصالاً. وَأما الْعظم
الثَّامِن فَلَيْسَ مِمَّا يقوم صفي الرسغ بل خلق لوقاية عصب يَلِي الْكَفّ. والصف
الثلاثي يحصل لَهُ طرف من اجْتِمَاع رُؤُوس عِظَامه فَيدْخل فِي النقرة الَّتِي
ذَكرنَاهَا فِي طرفِي الزندين فَيحدث من ذَلِك مفصل الإنبساط والإنقباض. والزائدة
الْمَذْكُورَة فِي الزند الْأَسْفَل تدخل فِي نقرة فِي عِظَام الرسغ تَلِيهَا
فَيكون بِهِ مفصل الإلتواء والإنبطاح.
الْفَصْل الثَّانِي وَالْعشْرُونَ تشريح مشط الْكَفّ ومشط الْكَفّ أَيْضا
مؤلف من عِظَام لِئَلَّا تعمه آفَة إِن وَقعت وليمكن بهَا تقعير الْكَفّ عِنْد الْقَبْض على أحجام المستديرات
وليمكن ضبط السيالات. وَهَذِه الْعِظَام موثقة المفاصل مشدود بَعْضهَا بِبَعْض
لِئَلَّا تتشتت فيضعف الْكَفّ لما يحويه ويحبسه حَتَّى لَو كشطت جلدَة الْكَفّ
لوجدت هَذِه الْعِظَام مُتَّصِلَة تبعد فصولها عَن الْحس وَمَعَ ذَلِك فَإِن
الرَّبْط يشد بَعْضهَا إِلَى بعض شدًا وثيقاً إِلَّا أَن فِيهَا مطاوعة ليسير
انقباض يؤدّي إِلَى تقعير بَاطِن الْكَفّ. وَعِظَام الْمشْط أَرْبَعَة لِأَنَّهَا
تتصل بأصابع أَرْبَعَة وَهِي مُتَقَارِبَة من الْجَانِب الَّذِي يَلِي الرسغ ليحسن
اتصالها بعظام كالملتصقة الْمُتَّصِلَة وتتفرج يَسِيرا فِي جِهَة الْأَصَابِع
ليحسن اتصالها بعظام منفرجة متباينة وَقد قعرت من بَاطِن لما عَرفته. ومفصل الرسغ
مَعَ الْمشْط يلتئم بنقر فِي أَطْرَاف عِظَام الرسغ يدخلهَا لقم من عِظَام الْمشْط
قد ألبست غضاريف.
الْفَصْل الثَّالِث وَالْعشْرُونَ
تشريح الْأَصَابِع الْأَصَابِع آلَات تعين فِي الْقَبْض على الْأَشْيَاء. وَلم
تخلق لحميّة خَالِيَة من الْعِظَام وَإِن كَانَ
قد يُمكن مَعَ ذَلِك اخْتِلَاف الحركات كَمَا لكثير من الدُّود والسمك إمكاناً
واهياً وَذَلِكَ لئلاّ تكون أفعالها واهية وأضعف مِمَّا يكون للمرتعشين. وَلم تخلق
من عظم وَاحِد لِئَلَّا تكون أفعالها متعسرة كَمَا يعرض للمكزوزين. وَاقْتصر على
عِظَام ثَلَاثَة لِأَنَّهُ إِن زيد فِي عَددهَا وَأفَاد ذَلِك زِيَادَة عدد حركات لَهَا
أورث لَا محَالة وَهْناً وضعفاً فِي ضبط مَا يحْتَاج فِي ضَبطه إِلَى زِيَادَة
وَثاقة وَكَذَلِكَ لَو خلقت من أقل من ثَلَاثَة مثل أَن تخلق من عظمين كَانَت
الوثاقة تزداد والحركات تنقص عَن الْكِفَايَة وَكَانَت الْحَاجة فِيهَا إِلَى
التصرّف الْمُتَعَيّن بالحركات الْمُخْتَلفَة أمسّ مِنْهَا إِلَى الوثاقة
الْمُجَاوزَة للحد.
وخلقت من عِظَام قواعدها أعرض ورؤوسها أدق والسفلانية مِنْهَا
أعظم على التدريج حَتَّى إِن أدقّ مَا فِيهَا أَطْرَاف الأنامل وَذَلِكَ لتحسن
نِسْبَة مَا بَين الْحَامِل إِلَى الْمَحْمُول. وَخلق عظامها مستديرة لتوقي
الْآفَات. وصلبت وأعدمت التجويف والمخ
لتَكون أقوى على الثَّبَات فِي الحركات وَفِي الْقَبْض والجرّ. وخلقت مقعرة
الْبَاطِن محدبة الظَّاهِر ليجود ضَبطهَا لما تقبض عَلَيْهِ ودلكها وغمزها لما
تُدْرِكهُ وتغمزه. وَلم يَجْعَل لبعضها عِنْد بعض تقعير أَو تحديب ليحسن اتصالها
كالشيء الْوَاحِد إِذا احْتِيجَ إِلَى أَن يحصل مِنْهَا مَنْفَعَة عظم وَاحِد
وَلَكِن لأطراف الْخَارِجَة مِنْهَا كالإبهام والخنصر تحديب فِي الجنبة الَّتِي
لَا تلقاها مِنْهَا أصْبع ليَكُون لجملتها عِنْد لانضمام شَبيه هَيْئَة الاستدارة
التيَ تَقِيّ الْآفَات. وَجعل بَاطِنهَا لحمياً ليدعمها وتتطامن تَحت الملاقيات
بِالْقَبْضِ وَلم تجْعَل كَذَلِك من خَارج لِئَلَّا تثقل وَيكون الْجَمِيع سِلَاحا
موجعاً.
ووفرت لُحُوم الأنامل لتتهندم جيدا عِنْد الإلتقاء كالملاصق. وَجعلت
الْوُسْطَى أطول مفاصل ثمَّ البنصر ثمَّ السبابَة ثمَّ الْخِنْصر حَتَّى تستوي
أطرافها عِنْد الْقَبْض وَلَا يبْقى فُرْجَة مَعَ ذَلِك لتتقعّر الْأَصَابِع
الْأَرْبَعَة والراحة على الْمَقْبُوض عَلَيْهِ المستدير والإبهام عدل لجَمِيع
الْأَصَابِع الْأَرْبَعَة وَلَو وضع فِي غير مَوْضِعه لبطلت منفعَته وَذَلِكَ
لِأَنَّهُ لَو وضع فِي بَاطِن الرَّاحَة عدمنا أكثرالأفعال الَّتِي لنا بالراحة
وَلَو وضع إِلَى جَانب الْخِنْصر لما كَانَت اليدان كل وَاحِدَة مِنْهُمَا مقبلة
على الْأُخْرَى فِيمَا يَجْتَمِعَانِ على الْقَبْض عَلَيْهِ وَأبْعد من هَذَا أَن لَو
وضع من خلف وَلم يرْبط الْإِبْهَام بالمشط لِئَلَّا يضيق الْبعد بَينهَا وَبَين
سَائِر الْأَصَابِع فَإِذا اشْتَمَلت الْأَرْبَع من جِهَة على شَيْء وقاومها
الْإِبْهَام من جَانب آخر أمكن أَن يشْتَمل الْكَفّ على شَيْء عَظِيم. والإبهام من
وَجه آخر كالصمام على مَا يقبض عَلَيْهِ الْكَفّ ويخفيه. والخنصر والبنصر كالغطاء
من تَحت. ووصلت سلاميات الْأَصَابِع كلهَا بحروف ونقر متداخلة بَينهَا رُطُوبَة
لزجة ويشتمل على مفاصلها أربطة قَوِيَّة وتتلاقى بأغشية غضروفية ويحشو الْفرج فِي
مفاصلها لزِيَادَة الاستيثاق عِظَام صغَار تسمى سمسمانية.
الكتاب:
القانون في الطب
المؤلف: الحسين بن عبد الله بن سينا، أبو علي، شرف
الملك: الفيلسوف الرئيس (المتوفى:428هـ)
المحقق: وضع حواشيه محمد أمين الضناوي وعدد الأجزاء: 3
المصدر
: المكتبة الشاملة
The
text below is a translation from google translate where it is possible to have
many errors, please do not use this translation as a reference, and take a
reference from the Arabic text above. thanks.
Chapter
XVIII Anatomy of the humerus The humerus created a circular to be far from
accepting the lesions and its upper convex side enters the shoulder click with
a loose joint that is not very close and because of the softness of this joint,
it gives him many knuckles. The benefit in this looseness is two things: need
and safety. As for the need for smooth movement in all areas, and safety,
because the arm, although it is needed to be able to various movements to
various areas - these movements are not frequent and continue to fear that
Iktak ligaments and remove, but the arm in most cases and the rest of the hand
moving and therefore trusted the other joints more than the Charter The humerus
and the humerus joint are included in four ligaments: one: a transverse
membrane peripheral by the joint, as in the other joints, two descending
ligaments of the achroma: one of the lateral transverse includes the end of the
humerus and the other The greater and tougher comes down with the fourth
descend also from the converging zebra in the stomach of the two of them and
their form to the presentation, which is especially when the humility of the
humerus, and they will take us to the humerus and connect to the muscle sitting
on the soles. And the arm is concave to the medial convex to the lateral, so
that it can be adapted from the muscle and nerve and the trunk and to the quality
of the seizure of what is controlled by the human and Ijd Iqbal one of the
hands on the other.
As
for the limb of the humerus, it has two overlapping overlaps, which are
submerged, longer, finer, and more detailed, with a thing, rather, it is a protection
for the nerve and veins, or after the appearance. The elbow joint is attached
to the epithelium, which we mention. Up to and from the bottom to the back -
and the medial click of the two of them is a smooth and not a barrier - and the
barbaric click is the largest of them and the following is the uncut or
uncircumcised, Even if the excess of the forearm moved to the lateral side and
reached it stood - and we will state the need for it soon and Hippocrates calls
these two eyeballs.
Chapter
XIX Anatomy of the Forearm The forearm is composed of two closely aligned bones
and is characterized by glands. And the phoonic, which follows the thumb of the
most accurate and called the upper zen. The sphincter that follows the pinky is
thicker because it is pregnant and is called the lower mandible. The benefit of
the upper arm is to have the movement of the forearm on the twisting and
twisting. The benefit of the lower arm is to have the movement of the forearm
to contractions and incisions. And examined the middle of each one of them to
get it with the thick muscle of the thick Almzlq heavy and the extremities of
their need for frequent ties of ties to them for the large number of courses
and violent clashes in the movements of the joints and their separation from
flesh and muscle. The upper upper arm is wrinkled as though it is taken from
the medial side and is easily deviated into a twisted humility. The benefit is
a good preparation for the torsion movement. The lower back is straight as it is
more correct for the incision and contraction.
0 Response to "تشريح العَضُد عَظْمُ العَضدِ خُلِقِ مستديراً ليَكُون أبعد عَن قبُول الْآفَات وطرفه الْأَعْلَى محدبَ يدْخل فِي نقرة الْكَتف بمفصل رخو غير وثيق جدا - Anatomy of humerus humerus"
Post a Comment